هناك قاعدة تقول : الحكم على الشئ فرع من تصوره
وأنا لم أفهم السؤال ولم أستطع تصوره
المرح بالدين ؟
كيف ؟
أعطني مثالاً حتى أفهم
واعذرني على قلة فهمي
أشكرك على الموضوع .
لااعلم
وانتظر معكم الرئي السديد
شكرا لك
آلدنيآ ثلاث
..آمل..وآلم ..وآجر..
فعش بآلآولى ...وتحمل آلثآنيةّ... لآجل آلثآلثة
![]()
هناك قاعدة تقول : الحكم على الشئ فرع من تصوره
وأنا لم أفهم السؤال ولم أستطع تصوره
المرح بالدين ؟
كيف ؟
أعطني مثالاً حتى أفهم
واعذرني على قلة فهمي
أشكرك على الموضوع .
.
وَعَلِمْتُ أَنّ عِزّي بامتِثَالِي !.....
.
.
ومن هو الذي حرم المرح؟
المرح والتسالي واللعب والنكت كلها أمر مباح
ولكن دون الخروج عن الضوابط " وبوسطيه "
وقد ورد عن علي رضي الله عنه " انه يقول اعط الكلام من المزح قدر ما تعطي الطعام من ملح "
النبي صلى الله عليه وسلم
" كان يمرح مع زوجاته والدليل " عندما استبق ذات مره هو وعائشة رضي الله عنها"
الصحابه
كانوا يترامون بقشر البطيخ اليس هذا مرح ؟؟؟
ولو كان محرما لأُنكر عليهم
سأمرح وأمرح وأمرح ::::::::::::::::::::::::::::::::>
شكرا أبو بدر
وننتظر منك الأضافهـ
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
لا اعلم
ومن قال لا اعلم فقد افتى
الحرة هلا وغلا وحياكي الله
هذا هو المثال فانتي قرأت لكي كتابات في الدين واثق بالله ثم بحكمكي
امحشش مسكين وعنده صعوبه في النطق ..
المهم المسكين كان يقرأ سورة الاخلاص.
وأثناء القرأة حصل شي .. وأنا أتحدى أي أحد فيكم يلاحظ وين غلط المحشش ؟؟؟
أقرأوا معاه وشوفوا وين الغلط ؟!!
´´° 1 °``
((قل هو الله أحد [1]الله الصمد [2] لم يلد ولم يولد [3] ولم يكن له كفوا أحد [4]))
´´° 2 °``
((قل هو الله أحد [1] الله الصمد [2] لم يلد ولم يولد [3] ولم يكن له كفوا أحد [4]))
((قل هو الله أحد [1] الله الصمد [2] لم يلد ولم يولد [3] ولم يكن له كفوا أحد [4]))
هاه بشروا عرفتوا وين الغلط ؟؟؟
والله اني أعرفكم زين ما زين ..
و
ماينفع معاكم إلا كذا !!
الآن كنكم قراءتم ثلث القران لان صورة الاخلاص تعادل ثلث القرآن
انتظر الاجابة
من أكرمك .. فأكرمهومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !
جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !
ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب
اخي ابو بدر سؤال مهم وانا من وجهة نظري ان
الإسلام ـ بوصفه دين الفطرة ـ لا يتصور منه أن يصادر نزوع الإنسان الفطري إلى الضحك والمرح والانبساط، بل هو على العكس يرحب بكل ما يجعل الحياة باسمة طيبة، ويحب للمسلم أن تكون شخصيته متفائلة ، ويكره الشخصية المكتئبة المتطيرة، التي لا تنظر إلى الحياة والناس إلا من خلال منظار كاتم أسود.
تفبل مروري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات