******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
صراحة يا بو مهند
انا ضد هذه الظاهرة وايضاً أنها شبه إنقرضت من ديارنا
لكن هذه الظاهرة مخيفة في ضل التطور وكثرة الفتن وكذلك أن الفتاه لها الحق ان تواكب العصر التي تعيش فيه من تعليم وغيره
فالواجب علينا النصح لولي أمرها ونبيين له المخاطر التي سيحصدها هو وإبنته.
تحياتي لك يا ابو مهند
اخي ابو مهند
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الموضوع جميل يتكلم عن الماضي والحااااضر
اولاً
كان الناس يعيشون في الباديه ولا يعرفون غير الرعي
وكانوا عيشتهم عل هذا الغنام سواء من لحمها أو من لبنها أو من شعرها أو00الخ
وكان عيشة الاغنام هي الرعي سواء كان يرعها ولد أو بنت هم شي ان الاغنام ان ترعى
00
ثانياً
اما لان والحمد لله على هذه النعمه
موجود الاعلاف الغنام والبهايم سواء كانت من الشعير أو من التبن اعزكم الله أو غيرها من المزارع
والان موجوده المال والعماله
الله لك الحمد على هذه النعمه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
فقد أثرت موضوعاً لا يخلو من الضرورة بمكان فالأصل بقاء المرأة في البيبت "وقرن في بيوتكن"، والرعي يعتبر خروجاً على الأصل الشرعي، والذي أساساً يتنافى مع طبيعتها الخلقية لما في الرعي من المشقة التي لا يستطيع تحمله الرجال فضلاً أن يتحمله الفتايات، ومن تعرضهن لوعورة الجبال وحرارة الشمس، وصوادف الأخطار، لا سيما ضعاف النفوس الذين يستغلون هذه الأوضاع لمآرب أخرى‘ حيث يخبرنا شخص أنه في وقت متأخر أتى رجل كبير في سن ومعه زوجته المسنة برفقة فتاة كانت حالتها حرجة فأدخلوها فسم النساء لتكشف عليها الطبيبة فقالت حالت ولادة .. لينزل الخبر على والدتها كالصاعقة لكن كيف بنتي ما هي متزوجة" بكر " ولما علم والدها غادر المستشفى تائها لا يعلم أين وجهته ضاق الكون، واتضح بعد ذلك أنها كانت ترعى الغنم وهناك شخص استغل هذا الوضع فغرر بها لصغر سنها ليفعل فعلته المشينة، لو عاد الزمان بوالدها الشيخ أعتقد أن رعي بناتنا للغنم يفرغ النصوص الشرعية والعقلية من فحواها،
لذا أنا ضد هذه المسألة وبقوة لا سيما مع وجود الرعاة، مقرنا بضوابطها.ولولم يكن في رعي النساء إلا هذه المخاطرة لكفت سببا لمحاربة هذه التخلف الشرعي والعقلي، لأن بعض الأشخاص وصلت فيه المسألة إنه يعضل بنته من الزواج بسبب الرعي فقاتل الله الجهل المطبق. وأشكرك أخي سالم على إثارة هذا الموضوع الذي يغفل عنه الكثير ولا أعتبر مناصحة من وقعوا في هذا المحظور تدخلاً في شؤونهم الخاصة لأنه درءاً للمفسدة التي ستنشأ من جراء هذا الفعل. وفي الختام أسأل الله للجميع الهداية والتسديد.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات