وهَكّذآ هِيَ
طعنآت الآحبآبْ ْْ
مؤُلمُه وْ قآسيٌه ..
وْيَبقٌىْ تَركُهمّ وْعَدمَ مُسَمحتِهمْ هُوْ آلعٌلآج لهُمّ
،
غآآدهـَ
قلْمُ شآمَخَ . وْفِكٌرُ رآقْي
فـّ شكْراً لكِ

.