....... وللتغريب .. وجوه عده ..
منها :
إخراج المرأه المسلمه من عفتها وكرامتها ومن حقوقها الربانيه ...
وهذا الإسلوب إبتدأ على ( أمة الإسلام ) منذ القرن الثامن عشر .. في مصر .. وتبناه أفراد مسلمين من أبناء الإسلام .. حسب ما خطط له المستعمرين ... ( كرومر ودنلوب ) ..
وكانت فكرتهم الجهنميه .. أن لا إختراق للإسلام .. إلا من خلال الأسره المسلمه .. وعمود الأسره هي المرأه ..
ما يروج له البعض في مجتمعنا السعودي حول المرأه .. لا يبعد عن وسائل التغريب ..
وليس حبا أو مناصره للمرأه السعوديه ( كما يزعمون ) .. ولو كانوا كذلك .. لبينوا للمجتمع بعض المثالب .. التي نمارسها ضد المرأه السعوديه كمثال ..
ونحن كمسلمين نقول وبالفم المليان .................................
يا ليت المرأه في العالم كله .. تحصل ولو على نصف حقوق المرأه المسلمه ..
طبعا .. علينا أن نـُقر .. أن هؤلاء .. يخترقون المرأه المسلمه من بعض الممارسات التي لا تقرها الشريعه ...
يكفي أن نشير إلى أبغض الحلال وهو الطلاق ... فالطلاق عند الضروره .. نعمه من نعم الله .. بينما عند الغرب .. ينفصلون .. وبإمكان المرأه المنفصله .. أن تأتي بعشيقها لغرفة نومها أمام زوجها الأصلي .. الذي إنفصلت عنه ...
نعم .. ندعم متطلبات المرأه المسلمه شرعا ...
ولكننا لن نقبلها .. قتاة إعلان مفسخه .. أو أن يتاجر بها .. أي بجسدها وقبل ذلك تعريتها ..
بالتأكيد .. أن هؤلاء .. عباره عن طحالب ومتسلقين .. علينا أن نتنبه لشرورهم وإفسادهم ..
وخاصه أنهم يتماشون مع الحمله الغربيه على المرأه المسلمه .. وخاصه في بلادنا ..
فالحذر الحذر ...
ودمت بخير .. يالغالي .. أبا ريناد ..!!
المفضلات