شكرا لك أخي العزيز طلال على هذه الإضافة القيمة والدسمة
فبتأكيد نحن ندفع ضريبة الحضارة التي أخذنا منها السيئ وتركنا المفيد إلا مقل
وتنكر البعض للعادات الطيبة التي كان عليها أجداده من كرم ومروءة وخصال حميدة وصلت رحم وذكر طيب وأصبح هائم بهذه الدنيا بلا هدف .
لك كل الشكر أستاذي الكريم مرة أخرى
استاذي الفاضل محمد الوزان موضوع حساس جداولن اقول اي شى فقط سوف انقل لكم ماقال الداعية الشيخ / عائض القرني عن أصدقاء الرخاء مايلي
(( كل الناس في الرخاء أصدقاء و أعوان خاصة لمن كانت الدنيا مقبلة عليه بمنصب أو مال فتجدهم يخدمون صاحب المنصب و المال ولو لم يجدوا عنده نفعا على أمل أن ينفعهم أو يتزينوا بصحبته , لكن إذا قلبت له الدنيا ظهر المجن تنكر له أصحابه ونسيه أحبابه . والواجب عدم الركون إلى الناس مطلقا بل الركون إلى الله وحده , فإن الناس سحابة صيف وذباب طمع بل ربما كانوا أعوانا للمصيبة بالشماتة والتشفي وكل منهم إنما يريدون غرضهم منك فإذا وجدوه طاروا عنك إلا أناس يعدون على الأصابع وقليل ماهم ,
يقول الحريري موصيا أبنه
لا تغتر ببني الزمان ولا تقل عند الشدائد لي أخ و حميم
جربتهم فإذا المعاقر عاقر والآل آل و الحميم حميم
والمعاقر هو الي يسمر معك و الآل الأولى هي القرابة والثانية السراب و الحميم الأول الصديق الصاحب والحميم الثاني الماء الحار المؤذي ))
أنتهى النقل
-واماانا فاقول ((لا تعليق يا سيدي))
من أكرمك .. فأكرمهومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !
جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !
ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب
لو كل من يضحك بوجهي صديقي
يا كثر مالي من الناس صدقان
،،،،
المشكله في البدايه تكمن في أختيارك لمن يستحق صديق
فأن أصبح صديقاً فعلا
فكن أنت المبادر لا تنتظر منه المبادره فحينها سيبادلك نفس المعامله
وان كان غير هذا وأنت أديت ما عليك
فقد خرجت من دائرة اللوم (( واعتبره مكالمه لم يرد عليها)) يعني ما عليه حسافه
،،،،
الغالي محمد الوزان
دائماً يروق لي ما تخطه أناملك لا عدمناك
تقبل تحياتي
وأن شاء الله يكون النصيب لعدستي في تلك الليلهـ
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
سأقول هنا لما وجدته مِن عباراتٍ عملاقة وبحضرة الدروس والعبر تحية إِجلال لقلمك الفاخر أُستاذي الفاضل
دوماً اتابع جميع مقالاتك واتستر خلف عجزي عن الرد لكن رقي هذا المقال قد سحب مني خجلي بركاكة حروفي وجعلني اجثو لاقدم اعجابي الكبير بمقالك ففيه مِن الواقع الكثير
فكم مِن ازمِنة غادرة قد رفعت أقنعة الزيف والخداع عن اقرب الاصدقاء الينا وأعز الاخوة على قلوبنا
يكفيك أنك رائع وكفى
كُن بخير ليدوم لنا الخير
جورية تليق
الكاتب القدير
(محمد الوزان)
مقال ينثر الأبداع والرقي في فن الأتقان والرقي ..
(أن زمن الأقنعه الكاذبة قد حلى في مجتمعتنا . فقليل تجد الوفاء وقليل تجد الصديق الصدوق ..)
أن هذا الزمن أعتبره زمن (التماسيح المكاره الغادره ) .
فأن عقارب الوقت مع دقات الثواني والدقائق تعلن لنا أن العقرب لزال يمشى ولم يقطع رأسه ..
فإذا قطع رأسه سوف نكون هنا .. تحت الشدائد شدايدنا والمحن محنا .. ونحن الجسد الواحد ..
حضاره التخلف في زمن الرجعيه والذل ..
(أبوعبدالله )
عند كل حرف أسطر ألالم تسير في سفن ولم تبحر الا وقد وجدت ... هذا وأكثر)
نواف النجيدي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات