مجالس(وهميه)،للاستهلك المحلي فقط .
منفرطة العقد لاتمتلك وحدانية الأداة /المنهج،أوالرؤية للتغيير.
ان هذه المجالس في غالبيتها تداهن السلطة،وترتمي في حظنها،
وتبعاً لذلك فهي ترتهن لحبائل مفسدة السلطة.
وهذا الصنيع يتبرأ منه الدين الاسلامي العظيم
الذي جاء ليكرم الانسان ويمنحه حرية القول والفكر.
@@ختاماً:-
____
**ولعل من البين ان الأمة
التي لاتحسن فنية التعامل مع فكرها،
ولاتطور من تقنياتها المعرفية ،
ولاتعرف أين تحلق اليوم،فانها بالتأكيد لاتعي
أن يحط ركابها غداً ..
فمن يمتلك المعرفة يدير دفة العالم
.أليس كذلك ؟!!
(والله المعين والمستعان).
____
المفضلات