هلْ المَرْأَةُ الجَرِيئَةُ مَحَطُّ إِعْجَابٍ أَمْـ إِنْتِقَادٍ ..؟!

صــ{مسساء }ــبآح / الخيـر ...!


في بـآديء الأمـر أتـوقع سوف يكون في هذا المتصفح عراك

وعـرآك جميـل وان حصل هذا فهـو يدل على نجآح الـطرح ..!



امـآ بخصـوص الموضوع فآلجـوآب سهل جـدآ والرأي وآضح

وصريـح جـدآ :

أن لـم يكـن هـنآك { تـمـرد على الدين والأخلاق } فمن حق الفتآة أو

من حـق العنـصر النسآئي ان تطآلب بحقوقهـآ كآملـة وخاصـة الحقـوق

الاسآسيـة في كل شيء ..!


والمـرأه تـكون جريئه في الغآلـب عـندمـآ يسلب حـق من حقوقهـآ فحينئذ حينها

يكتسيها ثوب الغـضب والأحساس بالظلم فحينها تكون جريئة لأستردآد حق من

حقوقهـآ وايضآ بحـدود المنطق وبخطوط { الديـن والاخلاق } ..!


أمـآ المجتمـع فهـو { متحدث متحدث } الله لا يعوق بشر سواء في المديح أو في التنقيص او

التجريـح فأسمح لي هنآ بأن اقـول { ارضاء المجتمع غاية لا تـدرك } فآلمجتمع


اصبـح لا يرضيه { العجب ولا الصيآم في رجب } فأن استقرت المـرأه في منزلها

تحدث المجتمع مطآلب بخروج المرأه من المنزل سواء في قيادة او غيرها وأن

خرجت المرأه للمطآلبـة بحقوقوها في محآكم او غيرها تحدث المجتمع بأن هذه المرأه

تمردت على الحياء فكيف لها ان ترآجع مؤسسات او مكآتب أو دوائر حكوميه او غيرها

فبكل الحآلآت لسآن المجتـمع لايمل ولا يكل من الحديث ..!


على المرأه اولاا ن تـكون وآثقة كل الثقـه بأن مآتقوم به لا يغضب وجه الله ولا يتنآفى

مع سنة نبيـه فحينها عليها ان تتوكل على الله وتعقلها وتتوكل ...!


يطول الحديث وكل مآأخشآه أن يتشعب ولكن سأتوقف هنآ ولكن حتـمآ سأستمر

في متآبعـة الموضوع ...!


اعتـذر على الأطآله ولكن قيمـة الموضوع هي السبب ..!


تقبل تواضع تواجدي وقبل ذلك تقبل

بآقآت {زيـزفـونيـة صيفيه }تساق اليكم ..!