الحمدُ لله الذي أعزنا بدينه ..
أخيتي..
الحديثُ عن الإعجاب بأعداء الملةِ مؤلم..
والأكثر إيلاماً..أن تُميّع قضية الولاء و البراء في سبيل نيل ودهم..وقد تناسوا..أن الله سبحانه وتعالى قال " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم"..

وحسبي..حالُ..الفريقين..كخفافيشٍ أعماها النهارُ بضوئهِ ..فوافقها قِطَعٌ من الليلِ مُظلمٌ..

حفظك الباري..