قال لي / عبدالكريم الوابصي

نعم انا اتفق واعتقد ان السبب هم الاهالي والامهات بالتحديد يستخدمون الناجح كدافع او كمحفز لابنهم :d حيث انهم يقارنوا ابنهم بهذا الشخص فيصبح الابن يكره هذا الانسان الناجح ولكن المفروض انهم يحفزوا الابن بالطريقه الصحيحه لا بمقارنته بشخص ليس له اي سبب بفشل الابن

شكرا لمرورك

صحيح الناجح لابد له من معارضين وأعداء ؟؟
ولكن من الجانب الآخر يجد الناجح من يؤيده ويشجعه ويأخذ بيده حتى يكتمل نجاحه ويراه الجميع ...........

شكرا لمرورك

وكلامك في مكانه أخوي مشعل

وما من كاتب إلا سيفنى= ويبقى الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء= يسرك في القيامة أن تراه

ثنائ رائع فلكم الشكر والله الله لاتدور علي الفصيلات ياعبد الكريم

يا عماااااااااااار ياردودك يا بو بدر
لك كم يوم غايب > مسوي ماهو داري

شكرا لمرورك وأضافتك التي كانت كالنقط فوق الحروف

طابت لياليك
ولا تعود الغياب

يا عماااااااااااار ياردودك يا بو بدر
لك كم يوم غايب > مسوي ماهو داري

شكرا لمرورك وأضافتك التي كانت كالنقط فوق الحروف

طابت لياليك
ولا تعود الغياب

هل فعلاً الناجح مُحارب خصوصا من أبناء القبيلة
وما هو الدافع الذي يدفع الناس لمحاربة الناجحين
بدلا الوقوف واستغلال القدرات التي يمتلكها هؤلاء الشباب
كيف تصف هذا المجتمع المُحارب لكل نجاح ويريد التقدم

نعم وبالطبع لانه اصحاب النفوس الضعيفة والمريضة موجوده بكل مكان وممكن تكون موجوده ببيته وليس فقط في ابناء قبيلته ..

الدافع معروف وواضح هو الحقد والغيرة

في ناس موجودين فقط للحقد والحسد فقط هذه مهمته بالحياة ما عنده اى استعداد ان يبذل اى جهد حتى يرتقى ويعلى كما غيره يقطع نفسه حسرة وهو قاعد ينظر لما بيد غيره هذا طبعه وما يقدر يغيره ويا كثر هذه النوعيات من البشر وبكل مكان متواجدين حتى في الشبكة العنكبوتيه تتخيلوا هذا المرض كم هو مسيطر على صحابه وما عاد يقرف بين اشخاص حقيقة واشخاص مجهوله الحسد اعمى بصيرة الله يكفينا شرهم يا رب

مجتمع خالي من السلم بهذا النوعيات يكون مجمتع حرب ونزاع


بارك الله في كتاب الموضوع

للإيجابيات ضريبتها..فليس من المتوقع أن ينال أحدٌ ما شيئاً من زِينة الحياة الدُنيا بدون أن يكتوي بنار ضعاف النُفوس..وهي بابٌ من أبواب الإبتلاء..فبقدرِ إيمانهِ بربه ..وبقدر ثقته بمولاه عز وجل ثم ثقتهِ بنفسه وبقدراته سيخوضُ معترك الحسد والغيرةِ والجشع الذي وضعه فيه سفاسفُ القوم وأراذلهم دون أن يصيبُهُ شيءٌ من مكرهم..
عُموماً..موضوعك ذو شُجُون..فالحديثُ عنهُ مؤلمٌ و مُحزن..بالنسبةِ لي..لأني قد عانيتُ منهُ كثيراً..ولا زلت..!!
وعزائي..قول مولاي " أليس الله بكافٍ عبده"..
وهُنا..يكمن اليقين..