للإيجابيات ضريبتها..فليس من المتوقع أن ينال أحدٌ ما شيئاً من زِينة الحياة الدُنيا بدون أن يكتوي بنار ضعاف النُفوس..وهي بابٌ من أبواب الإبتلاء..فبقدرِ إيمانهِ بربه ..وبقدر ثقته بمولاه عز وجل ثم ثقتهِ بنفسه وبقدراته سيخوضُ معترك الحسد والغيرةِ والجشع الذي وضعه فيه سفاسفُ القوم وأراذلهم دون أن يصيبُهُ شيءٌ من مكرهم..
عُموماً..موضوعك ذو شُجُون..فالحديثُ عنهُ مؤلمٌ و مُحزن..بالنسبةِ لي..لأني قد عانيتُ منهُ كثيراً..ولا زلت..!!
وعزائي..قول مولاي " أليس الله بكافٍ عبده"..
وهُنا..يكمن اليقين..
المفضلات