ليس غريبا علينا من هذه النماذج الساذجه
ولاكن تبقى المملكة اليد السخية وشعبها شعب الوفاء

وبعض تفاهات المستكتبين الذين لا يمثلون لدولتهم اولا ثم للمملكة ثانية رايهم وانما يمثلون انفسهم
ومهما تحدثت الاقلام السوداء عن حقدهم فان العالم لا يخفاها من نحن نكون


شكرا على طرحك الرائع والهادف