أخي العزيز المهندس/ محمود سليمان الربيض
..
ممّا لا شكّ فيه أن والدنا وأستاذنا / سليمان بن إبراهيم الربيض .. ظاهره شعريّه فريده
لم و لن تنجب قبيلة بلي مثله .. وهو _ شفاه الله وعافاه_ يُعدّ أحد رجالات القبيله كرماً وخُلقاً رفيعاً
..
ذات يوم قال لي والدي _رحمه الله_ إذا أردت أن تجعل لك مثال بالشعر فـ ليكن سليمان الربيض
.. وأشهد لله أنّه دلّني على المنهل العذب الزلال .. فقصائد سليمان الربيض شامخه وباذخه وممتلئه من الصور البيانيه التي تأخذ بـ لُبّ القاريء والسامع إلى فضاءات من السحر البياني
..
نعم هذا الشعر .. وهذا الحضور ..
..
أسأل الله تعالى أن يلبسه لباس الصحه وأن يغفر له ويثيبه الفردوس الأعلى برحمته ولطفه إنّه وليّ ذلك والقادر عليه.
المفضلات