بعيونكم موتة ( معمر ) غنيمه

* ليس حزناً على / مــ عمــــ ر
ولكنها .. نظره من زاويه أبعد من مكانة القذافي سابقاً .. واقرب لحقيقة الواقع الأن
مع الاسف

نسخه الى :

== مثيري الفتن لغرض زعزعة الامن .
== من تجاهل تعاليم ومبادي الدين الاسلامي والتي اوصت باحترام كرامة الاسير وحرمت الميت وإن كان عدواً .

تفاخرو بالنصر رغم الهزيمه = وتباشرو بالذل والإنتهاكات
بعيونكم موتة ( معمر ) غنيمه = وعلى إنها ... بداية الانتصارات
وبعيون الأعداء إنتهاء الجريمه = وملف يحفظ في إرشيف الاهانات
في رقم متسلسل والاحداث غيمه = همالها بارض الفتن ينبت أصوات
وكل(ن) على ليلاه همه نديمه = الهم واحد والنوايا جماعات
وصبح الأمل با أحضان ليله عقيمه = ثوار واقعها مثل وقع مافات
لانقاذهم تمتد يمنى لأيمه = تشعل شموع أفراحها بين الأموات
تحدهم صوب الدمار وجحيمه = وتترك ضحاياها بخط البدايات
والسالفه هاذي تراها قدييييمه = شرقت فيها من القهر عشر مرات
ومن واقع الواقع ونظره سليمه = مع إن .. يازين العمى بعض الأوقات
تفاخرو بالنصر رغم الهزيمه = اللي بمفهومي بداية نهايات
ويا دار / يازنقه / يا آمه سقيمه = يا نفــط / يالناتو ياحلف المهمات
بعيوننا موتة ( معمر ) غنيــمه = ومشروعكم فرصه لفرد العضالات

* عايد السميري
23 / 11 / 1432 هــ










.

تتذكرون تصريح معمر يوم يقول لـ رؤساء الدول العربية الدور جاى عليكم .

,,

ومن واقع الواقع ونظره سليمه

والله .... يازين العمى بعض الأوقات

صح لسانك يابو زياد

كل الود والتقدير لك

صح لسااانك
اخوي
عايد
والله اعلم بالخفايا
وين تدور

بعيونكم موتة ( معمر ) غنيمه=وعلى إنها ... بداية الانتصارات
وبعيون الأعداء إنتهاء الجريمه=وملف يحفظ في إرشيف الاهانات

الله الله يابو زياد

أبيات للتاريخ وستتوارثها الأجيال


نعم ليس حزناً على معمر القذافي

بل حزناً على الأمة الإسلامية التي أصبحت أضحوكة في أرجوحة الأعداء



والله يابو زياد كانت القصيدة تدور جواي ماهي عارفه كيف تطلع

و أتيت أنت و برّدت قلوبنا بهذه الأبيات الشامخة لشاعر نفخر و نفخر و نفخر بكل حروفه



صح لسانك ياغالي


ولله درّك

لله درّك


لله درّك







ودي و تقديري

صح لسانك


والملك لله سبحانه

عايد السميري..


قلتها سابقاَ..انك تمتلك قلم يحتاج لــ/أكثر من عقل..وابعد من وقت..

لنستوعب...بعض مافيه..!!

بسطاء نحن...يــ/عايـد....فرفقاً...بنا...!!!


يالكم الشعر الذي يسكنك.....

لابأس على الشعر...بوجودك