خوفي على إبني قتله لا حول ولا قوة إلى با لله

لا أرى أن هناك أحد ضحية ..

كل ما في الأمر أن الأب كان يبحث عن مستقبل أفضل للابن ولكن كان القدر أقوى من حرص الأب ..
أوافق الأب على تفكيره السليم جداً ..
اما الابن رحمه الله يومه ومكتوب له ..

شكراً لك ..

هلا أخت صدى النسيان

الضحية ليس في الذي فارق الحياة من فارقها رحمة الله علية وأسكنه ف سيح جنانه

الضحية أختي العزيزة با الذين يسكنون في القرى ( جهل + سرقات + مخدرات + معاكسة الشغالات )

بعطيكي مثال : (( يوم من الأيام دكتور مصري مداوم با مستشفى آخر الليل حضر له الحارس لكي يعطيه جواز سفرة الدكتور تعجب ! كيف أتى وأنا تاركه في البيت بالشنطه الخاصة فلما ذهب للبيت الى والبيت مسروق ))

بس الغريب السارق عنده ذمه أتى بجواز الدكتور !!!!!!!!!!!!!!!

شاكر لتواجدك هنا في متصفحي ..