لاغبت عني؟
ماحسْب عمري من حساب العمار
لكن لياجيت ... كـنّ الله عطانـي عُمـر .!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي