لسقوط غرناطه عدة أسباب فلا ننسى أن دولة الاسلام بالاندلس أمتدت
الى ما يقارب ثمان قرون
ولم يكن سقوطها فجأه لطول عمر الدوله

فمنذ فتحها سنة 92 على يد موسى بن نصير وطارق بن زياد وهي في حالة عدم استقرار
الأمر الذي أقلق البربر حينها لانهم شعروا بالتحيز ضدهم مع انهم كُثر

ولا ننسى شيوع الخوارج الذين فروا من المشرق الى المغرب هروبا من كبار القاده
أمثال المهلب بن أبي صفره

واشتعال العصبيه بين أهل الشام وعرب الحجاز واليمن



حقيقه تاريخ يستحق المتابعه
وأخذ الدروس والعبر

ولكن هل من معتبر ؟؟؟؟؟



شكرا لك