يصادف هذا اليوم الأربعاء 1/2/ ذكرى عودة روح الله الخميني إلى إيران قادما من منفاه في فرنسا عام 1979م. وبهذة المناسبة قامت السلطات الإيرانية بتنظيم حفل استقبال رسمي حاشد يجسد لحظات الوصول ومغادرة مطار مهرآباد في العاصمة طهران. واستخدمت صورة للخميني من الورق المقوى يحملها جنديان ويقومان بانزالها من الطائرة وتستعرض صورة الخميني حرس الشرف ثم تغادر المطار. كذلك أقيم مجلس صوري استقبل فيه الخميني بعض المسئولين وزعماء الثورة. وتعكس الصور بعض الشخصيات الإيرانية تجلس أمام الصورة في وقار وأدب جم أو كأن بعضهم يتبادل أطراف الحديث مع الصورة (الخميني). الجدير بالذكر أن الشباب الإيراني استقبل هذا العرض بنوع من السخرية ويظهر ذلك من خلال تعليقا تهم على الخبر والصور المصاحبة في المواقع الإيرانية التي تناقلت صور الحدث..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
إضغط على الصورة لعرضها بحجمها الطبيعي في صفحة جديدة

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الصورة في السيارة لتحية الفرحين بعودته
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وهنا جلسة أصغاء من الحاضرين للصورة...وكأنه موجود
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



الحمدلله على نعمة العقل
مدري أضحك ولا أبكينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ياترى مالهدف من هذا الفلم
وهل المتعلمين والمثقفين من الشعب الايراني
يتفاعل مع هذه الترهات والبدع
وأفلااام الأكشن
يعني يصدقون من قلوبهم
أين العقول؟؟
اللهم أهديهم