صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 7 إلى 11 من 11

الموضوع: صدمة مشاعر

  1. #7
    ممنوع
    تاريخ التسجيل
    14 - 10 - 2011
    المشاركات
    7
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: صدمة مشاعر

    دائما انت الضحية يانواف
    ( والله المستعان على ما تصفون ) صدق الله العظيم

  2. #8
    عضو مجلس الإدارة الصورة الرمزية سعود عقيل بن مظهر السحيمي
    تاريخ التسجيل
    7 - 3 - 2008
    الدولة
    السعوديه
    المشاركات
    9,425
    مقالات المدونة
    5
    معدل تقييم المستوى
    639

    افتراضي رد: صدمة مشاعر

    حي الله رفيق الدرب

    يعلم الله انني نتمنى لك التوفيق والنجاح
    الدنيا بخير يالغالي

    والله حسيب ورقيب على الجميع لاتخاف
    لنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #9
    عضو جديد الصورة الرمزية أبو أحمد الهرفي
    تاريخ التسجيل
    31 - 3 - 2006
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    1,103
    معدل تقييم المستوى
    699

    افتراضي رد: صدمة مشاعر

    أخي الحبيب والرحيم أبو أسامة

    مقال أكثر من رائع ، يصف بعض ممن يتصف بصفة الحقد الدفين

    ولي إضافة أخي العزيز ، وإكمالاً لرد الأخ الحبيب عبداللطيف الحمراني
    ( الدين النصيحة )


    أضيف الصبر على الأذى والاحتساب

    فيه ، وكظم الغيظ ، والعفو

    ولعلي أخي الحبيب أدرج لك هذا الحديث :


    عن أبي هُريرة رضي الهُ عنهُ

    أن رجلاً قال: يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعُوني، وأحسن إليهم ويُسيئون إليّ ، وأحلمُ

    عنهم ويجهلون عليّ! فقال :" ((لئن كُنتَ كما قلتَ فكأنما تُسفهم المل،ولا يزالُ معك من الله تعالى

    ظهيرٌ عليهم ما دُمتَ على ذلك)) رواه مسلم.


    وإليك الشرح أخي الحبيب :


    حديث أبي هريرة رضي الله عنه في

    رجلٍ قال للنبي صلى الله عليه وسلم : إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون

    إلىَّ، وأحلم عليهم ويجهلون عليَّ، يعني : فماذا أصنع؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لئن

    كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل، ولا يزال لك من الله تعالى ظهيرٌ عليهم ما دمت على ذلك)) ي

    عني ناصر، فينصرك الله عليهم ولو في المستقبل.

    لأن هؤلاء القرابة والعياذ بالله يصلهم قريبهم لكن يقطعونه، ويحسن إليهم فيسيئون إليه، ويحلم

    عليهم ويعفو ويصفح ولكن يجهلون عليه ويزدادون، فهؤلاء قال النبي صلى الله عليه وسلم :

    (( فكأنما تسفهم المل)) ، المل: الرماد الحار، وتسفهم : يعني تلقمهم إياه في أفواههم، وهو كناية

    عن أن هذا الرجل منتصر عليهم.

    وليس الواصل لرحمه من يكافئ من وصله، ولكن الواصل حقيقة هو الذي إذا قطعت رحمه وصلها،

    هذا هو الواصل حقاً، فعلى الإنسان أن يصبر ويحتسب على أذية أقاربه وجيرانه وأصحابه وغيرهم،

    فلا يزال له من الله ظهيرٌ عليهم، وهو الرابح، وهم الخاسرون، وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير والصلاح

    في الدنيا والآخرة .




    ملاحظة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الشرح مقتبس من شرح رياض الصالحين المجلد الثالث )




    حفظنا الله وإيّاك وجميع إخواننا المسلمين من كل حاقد وحاسد

    دمت بحفظ الله أخي الحبيب
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #10
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    18 - 1 - 2012
    المشاركات
    18
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: صدمة مشاعر

    (قد يعتقد أكثر الناس أن الكاتب يكتب عبارات لايعلم ماذا يريد بها ولكن لكل كاتب قلمة المميز)


    احسنت على كتابة هذه الكلمات الرائعة وتستاهل الاوسمة التى حصلت عليها....فعلا لكل كاتب فكرته ورايه ومقاصده عرفها من عرفها وجهلها من جهلها على كل حال نعم هذه الحياة فيها الكثير الكثير من الحسد والغل والكراهيه لا لشئ ولكن فقط لحب الذات ومحاربة المتميزين والمتفوقين وغير ذلك.. ولكن الحمد لله فى ديننا الكثير من الهدى والاذكار واهم شئ الاعتماد على الله سبحانه وصدق النيه وبعد هذا ماعلينا من احد ..والله الحافظ


  5. #11
    عضو مجلس الإدارة الصورة الرمزية عبداللطيف محمد الحمراني
    تاريخ التسجيل
    31 - 12 - 2008
    الدولة
    أكـآلـ[ الـورد]ـــيل
    المشاركات
    5,209
    معدل تقييم المستوى
    606

    افتراضي رد: صدمة مشاعر

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الهرفي مشاهدة المشاركة
    أخي الحبيب والرحيم أبو أسامة


    مقال أكثر من رائع ، يصف بعض ممن يتصف بصفة الحقد الدفين


    ولي إضافة أخي العزيز ، وإكمالاً لرد الأخ الحبيب عبداللطيف الحمراني
    ( الدين النصيحة )


    أضيف الصبر على الأذى والاحتساب

    فيه ، وكظم الغيظ ، والعفو

    ولعلي أخي الحبيب أدرج لك هذا الحديث :

    عن أبي هُريرة رضي الهُ عنهُ

    أن رجلاً قال: يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعُوني، وأحسن إليهم ويُسيئون إليّ ، وأحلمُ

    عنهم ويجهلون عليّ! فقال :" ((لئن كُنتَ كما قلتَ فكأنما تُسفهم المل،ولا يزالُ معك من الله تعالى

    ظهيرٌ عليهم ما دُمتَ على ذلك)) رواه مسلم.

    وإليك الشرح أخي الحبيب :

    حديث أبي هريرة رضي الله عنه في

    رجلٍ قال للنبي صلى الله عليه وسلم : إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون

    إلىَّ، وأحلم عليهم ويجهلون عليَّ، يعني : فماذا أصنع؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لئن

    كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل، ولا يزال لك من الله تعالى ظهيرٌ عليهم ما دمت على ذلك)) ي

    عني ناصر، فينصرك الله عليهم ولو في المستقبل.

    لأن هؤلاء القرابة والعياذ بالله يصلهم قريبهم لكن يقطعونه، ويحسن إليهم فيسيئون إليه، ويحلم

    عليهم ويعفو ويصفح ولكن يجهلون عليه ويزدادون، فهؤلاء قال النبي صلى الله عليه وسلم :

    (( فكأنما تسفهم المل)) ، المل: الرماد الحار، وتسفهم : يعني تلقمهم إياه في أفواههم، وهو كناية

    عن أن هذا الرجل منتصر عليهم.

    وليس الواصل لرحمه من يكافئ من وصله، ولكن الواصل حقيقة هو الذي إذا قطعت رحمه وصلها،

    هذا هو الواصل حقاً، فعلى الإنسان أن يصبر ويحتسب على أذية أقاربه وجيرانه وأصحابه وغيرهم،

    فلا يزال له من الله ظهيرٌ عليهم، وهو الرابح، وهم الخاسرون، وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير والصلاح

    في الدنيا والآخرة .



    ملاحظة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الشرح مقتبس من شرح رياض الصالحين المجلد الثالث )



    حفظنا الله وإيّاك وجميع إخواننا المسلمين من كل حاقد وحاسد


    دمت بحفظ الله أخي الحبيب



    حيآك الله أبو أحمـد

    أعجبني هذا الرد كثيرآ فجزآك الله

    كل خير ..!


    .
    .

    الى جنآت الخـلد يآصـديقي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا