زوجي مدمن

قاتل الله المخدرات والمسكرات قاتل الله مروجها وبائعها ومشتريها والساكت عليها0
اختي الفاضلة أن مشكلة الأدمان عند زوجك إن كانت القصة حقيقة هي مشكلة الكثير من زوجات هذا الزمان منهم من يعلم ومنهم من لايعلم وهي مشكلة الشباب الذين أبتعدو عن طريق الهداية الى طريق الغواية وهم يخفون ذلك عن الناس ولن يستطيعون إخفائه على رب الناس وطريقة العلاج مع زوجك من وجهة نظري هي كما يلي:
1)- الدعاء الدعاء وبث الشكوى الى الله الذي بيديه سبحانه مفاتيح القلوب0
2)- مصارحة الزوج ودعوته الى العلاج فالدولة وضعت مستشفيات خاصة لهذا الغرض0
3)- النصح لزوجك بأن يبتعد عن قرناء السوء وما أكثرهم في هذا الزمن 0 واستبدالهم برفقه صالحة0
4)- متابعة الحالة الصحية للزوج والصبر على ذلك0
5)- تقديم ماعند الله على ماعندك أو عند الناس وعدم الأستسلام للعوطف مثل قولك( طيب مررررره)0
6)- من ترك شي لله عوضه الله خيرا منه0
7)- نداء الى كل من يستعمل المخدرات ويضن ان الناس لاتعلم بذلك تذكر أن الله يراك وتفكر بحالك وعالج نفسك قبل أن تصل الى درجة لاتستطيع علاجها وفكر بزوجتك وأبانئك وأقاربك 0 أن كان لك قلب أو فكر أو بصيرة0 وتذكر المثل الذي يقول: ياماشي على درب الزلق لاتامن الطيحة0
والله الهادي الى سواء السبيل0

قاتل الله المخدرات والمسكرات قاتل الله مروجها وبائعها ومشتريها والساكت عليها0

لا نُقر الشراء ولا البيع ولا التعاطي ولكن الأولى الدعاء للمتعاطين بالهداية بدلاً من أن ندعوا عليهم بأن يقاتلهم الله
يا أبو عبدالرحمن

فهم بالنهاية أخوة لنا ومبتلين بهذا الداء

اخي حامد تحية طيبه وبعد: هي عادة تعود عليها الكثير من احبابنا كتاب هذا المنتدى الخروج عن الموضوع المطروح والدخول في نقاشات فرعية كحال الوطن العربي يجتمعون ليناقشون قضية فلسطين ويختلفون على البروتوكولات الخاصة فينتهي الأجتماع بخلاف . القتل نعم هو حل شرعي وأمنية يتمناها كل إنسان عنده غيره على أعراض المسلمين من هذه السموم التي تنخر في جسد الأمة ولها ضحايا تدمي القلب وتحرق الكبد وتدمع العين منها . وأرجو أن لاتكون ممن يميعون القضايا المصيرية من أجل النقاش فقط أنا أحب المشاركة واصف الواقع بمايمليه الضمير مع مراعات فقه الواقع ومراقبة الله في ذلك كله داخل سياج الدين المتين ...
أمل ان ترجع الى شريط الشيخ الدكتور( ابراهيم الدويش) الشباب الم وأمل. وتجد الجواب الكافي الشافي. ولو راجعت مداخلتي لوجدت ان الدعاء اول فقرة في الحلول التي سجلتها0 دمت بود وأعتذر عن مواصلة الردود والتأخر في ذلك لأرتباطاتي الشخصية. وتصبح على طاعة الله. وتقبل تقديري وأحترامي .