قصيدة جائتني من أمريكا تكساس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هذي أبيات لأخي و صديقي
صالح عبدالله مطيران أبوشامه أرسلها لي قبل مدة قريبة من أمريكا من ولايت تكساس و هو في دورة من عمله مدتها سنة أعاده الله لنى سالما غانما عاجلا غير أجل ,
السالفه قلتله أذهن البنات الشقر و العطر عنك ,,,

فرد قائلا هذه الأبيات ,,

ياقلب لا تجزع ليا شفت مجمول
لا صار ما في بغض الأبصار حيله
ما دمت بأمريكا وش العذر شاقول
و العين تعشق كل شقرا جميله
بيض تعدن يابن معتاد بالمول
طافن كمى سرب القطا في خميله
اعمارهن سن الصبى دون مدلول
لا ما تغطن في عباية و شيله
نيشنت أنا من بينهن عدلة الطول
و أبطت عيوني في بهاها ذهيله
سردا شعرها فوق الأمتنان مفلول
بين الضلوع و ردفها شفت ميله
تمشي و كن مع مشيها رزف و أطبول
و السامري مع عنقها و الجديله
امشي وراها و أزعج الصوت و أقول
يافالك البيرق و مافيك حيله
فيك الحلا زايد و ماهو بمعقول
مير الشرف ما عندك إلا قليله

و سلامتكم

و صح لسان الشاعر : صالح عبدالله مطيران أبوشامه

قصيدة جميله اللهم اني صائم وثبت قلبي على الايمان وكفني شرّ نزغات الشيطان


اقول ام عيالك ابرك لك

بلد الكفر كلها سفهان الجمال والعنق مانفع الاميرة ديانه

خرجوها من خلف البيبان وتحت الجسربباريس اخر مكانه

اللهم تقبل منّا ومنكم الصيام والقيام

صح لساان الشااعر

وتررى بعض الجماااال نقمه

صح لسانك يا ابو غزلان

يا صالح كل مشكلة ولها حلول & ومشكلة العرب الزين ودلاله
وسهم النظر لا صاب قلب معلول & ذبح ما بقى له من كرامه
واترك مد النظر الى كل مخبول & وارجع لنا متسلح بالشهادة


اخوك نهار الجهني مع تمنياتي لك بكل خير