لم أعلم بأني أقراها
في أخر جمعة من رمضان ....
أكثر ما أفتقد في رمضان ..
تلك الملامح التي تاتي من كل بلد .
لتصطف بجانبي وجانب أهلي في كل يوم من رمضان
خلف شيخ واحد ...
أجواء روحانية .. نفتقدها .. في كل شهر عدا رمضان ..
وإن أفتقدناها في رمضان ... فقد ماتت روح الإيمانية فينا ..
ولسؤال الذي يبقى معلقا لدي ...
لما نبكي على ذلك الرجل ... أليست السفينة هي ما جعلتنا بذالك القرب
والقبطان كان ليس سوى محفز ...
لما لا يمتلك كل رجل في كل شهر سفينة تحافظ على روحانيته وإيمانه
أحترامي
المفضلات