المنطقة الشمالية:
تشمل المنطقة الشمالية مجموعة من القطاعات ، وهي الحدود الشمالية والجوف وحفر الباطن ، والأطراف الشرقية لمنطقة تبوك ، إضافة إلى صحراء النفود..
جمل صغير محمول في وادي الباطن بالقرب من حفر الباطن (1910م)
جلب الماء من بئر في النفود (1914م)
غزلان اصطادها رجال من قبيلة الصلب (1922م)
رجل من قبيلة الصلب يرتدي جلد الغزال ، كان الصلب حرفيين وقفاة أثر ، وكانوا يسكنون شمال الجزيرة العربية ، ويركبون الحمير ويسكنون في خيام بسيطة (1914م)
واحة تيماء (1909م)
قلعة الشيخ علي بن رمان في تيماء(1908م)
بئر هداج الكبيرة في تيماء (1950م)
الجوف:
قصر مارد في دومة الجندل (1922م)
من داخل قصر مارد (1914م)
منظر عام لدومة الجندل (1922م)
قرية كاف الواقعة شمال الجزيرة العربية ، وقصر كاف الذي بني لصد الهجوم العثماني على منطقة الجوف (1922م)
مسجد عمر بن الخطاب في دومة الجندل (1922م)
قبيلة الرولة:
الإستعداد للرحيل (1926م)
تحميل هودج لسيدة من القبيلة (1926م)
مخيم لقبيلة الرولة (1926م)
صور من رحيل أهل البادية وخيولهم وإبلهم ، ويتضح الهودج أيضا (1926م)
رحيل أهل البادية (1926م)
مجموعة من قبيلة الرولة عند الرحيل ، كانت رايتهم التي في الصورة تسمى (المركب) وهي إطار خشبي مزين بريش النعام ، وكانوا يضعون فيه إحدى نساء القبيلة عند الحرب حتى يتفانوا في القتال دفاعا عنها (1926م)
فهد وشبله ، إصطادهما رجل من قبيلة الرولة بين جبل طبيق والنفود (روسوان 1926م)
فرسان الرولة قبيل الدخول في أحد المعارك القبيلة التي كانت سائدة آنذاك (1926م)
(1926م)
فارس من الرولة يحمل رمحا (1926م)
المستكشف الالماني كارل رسوان يجلس بين مجموعة من بدو الرولة وهو الأول من اليمين (1926م)
(1926م)
تصوير كارل روسوان (1926م)
الربع الخالي:
ويلفرد ثيسنجر ، اشهر من عبر الربع الخالي ، وأغلب الصور الملتطة للربع الخالي كانت بعدسته، وكانت رحلته عام 1930م ، وأطلق عليه أهل البادية التي تسكن الربع الخالي إسم : {مبارك بن لندن}
تجهيز الإبل أثناء أحد الرحلات (1930م)
مخيم صغير لآل مرة (1930م)
اشهر الصور القديمة الملتقطة في الربع الخالي
فرسان من قبيلة آل مرة
من ابناء قبيلة الصيعر
التابلاين:
خط أنابيب التابلاين ، مهم جدا في التاريخ السعودي ، حيث كانت بداية إنتاج النفط عن طريقه ، فقد أبرمت المملكة العربية السعودية على عهد الملك عبد العزيز عقدا مع شركة امريكية على استخراج النفط وتصديره ، فقامت الشركة بمد هذا الأنبوب من الظهران في المنطقة الشرقية باتجاه الغرب حتى مدينة صيدا اللبنانية ، وذلك حتى يكون اقرب لسفنهم في البحر الأبيض المتوسط ، وحتى لا يؤسسوا موانئ تكون بنية تحتية للمملكة فتستغني عن خدماتهم في إنتاج النفط وتصديره ، وقاموا بعمل مراكز ومطارات على طول الأنبوب ، وكان من نتائج هذا أن استقر أهل البوادي قرب هذه المراكز ، ونشأت بعد ذلك عشرات المدن والقرى ، لكن بعد ذلك قامت المملكة بتأسيس العديد من الموانئ وصارت المملكة هي التي تنتج وتصدر النفط دون حاجة للشركات الأمريكية ، لتنتهي بعد ذلك حقبة أنابيب التابلاين وتصبح تاريخا...
جانب من مراحل إنشاء ومد أنابيب خط التابلاين
ممارسة الانشطة الرياضية في احد مدارس التابلاين (1956م)
محطة التابلين في وادي بدنة ، والذي بعده نشأت مدينة عرعر (1962م)
جانب من مطارات التابلاين الموزعة على طول الخط
المفضلات