الاخ سالم شكراً لك
على ماتفضلت به
بهذا المقال الصغيرفي سطوره
والكبير في مضمونه
لقد أوجزت موضوعك في عنوانه
نعم الانسان ضحية نفسه
نسأل الله السلامه للجميع
مركز تحميل الصور
يعيش الأنسان في هدوء وطمأنية النفس وفقاً لما فطره الله عليه من الفطرة السليمة بالأيمان الثابت والحياة العفيفة والاخلاق الفاضلة
وفي الاسلام الانسان نفس وجسم وعقل وروح وهي طاقه روحيه هائلة ويتفرد بها الانسان عن جميع المخلوقات ويعلو الانسان على نفسه بعقله وقلبه وضميره
عندما ينجز الأنسان عمل صالح يرضاه الله ورسوله والناس يشعر بالفخر والغبطه والامتنان وتهدأ نفسه ومشاعره ويرضى ضميره .
بعكس الذي يفعل الأفعال المشينة والمعاصي مثل تعاطي المخدارت على سبيل المثال يبغضها الله ويمقتها الناس وتنفر منه نفسه وتتمرد عليه وتظطرب مشاعره ويختل عقله ويؤنبه ضميره لما فعله
المعاصي كالمخدرات تجر بعضها بعض وصغيرها يقود لكبيرها وتمنع الرزق والفهم وتمنع الأنسان من الاستمتاع بحياته وتمنعه من التقدم في حياته في كل الجوانب
يقول الشافع
شكوت إلى وكيع سوء حفظي //
فأرشدني إلى ترك المعاصي
.. وأخبرني بأن العلم نور
// ونور الله لا يهدى لعاص
مركز تحميل الصور
كلامك صحيح اخ سالم
الانسان حينما يعمل خير مثل مساعدة الاخرين او التوسط لحل مشكلة بين صديقين او اي عمل اخر يرضي الله تجد نفسه وقد شعرت برضى شديد
وتغمره سعادة ونوع من المتعه انا شخصيا مجرب الجانبين
احيانا اقع في خطأ غير مقصود وادرك انني ربما اسأت لانسان فاشعر بالضيق والعكس صحيح طبعا
مشكور على هذا الطرح القيم
مقال جميل رغم قصره .............يعطيك العافيه
يعطيك العافيه
كلام جميل ومؤجز وشعور رائع عمل الخير وشعور مؤلم عمل الشر
والإنسان بين الصبر والشكر
يقول: بندر بن ال سعود
اعشق المرأة لانها المخلوق الوحيد الجميل في هذا الكون!إذ تتحمل جنون الرجل ,وتتحمل ولادته, وتتحمل تربيته وخيانته,بل وتغفر له حين يعود إليها طالباً المغفرة0أما الرجل فيحكم عليها (بالأعدام)من أول خطأ!
الخير والشر في علاقة صراع دائم ..
سالم .. لا تحرمنا من سطورك الجميلة
شوف المكان اللي جمعنا من العام
ينشد خفوقي عنك ,, ياويل حالي ...
كنا نجي له مع بعض مثل الأيتام
واليوم أنا جيته ,, يتيم لحالي ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات