شكرا اخي سحاب على هذه التغطيه
اما عبدالحليم خدام فهو عميل امريكي
شكرا اخي سحاب على هذه التغطيه
اما عبدالحليم خدام فهو عميل امريكي
اخواني الكرام
موسى ربيع ........الحيويه والنشاط الدائم ... وهل ينام جائعاً من أعد الوليمه
ابوفالح.... ........ ذاكره قويه واعيه ....... كلهم ثعالب استذيبت في زمن حكم الخراف
معيض الرموثي .....رموثي انعم واكرم ........دون ا لنظر للاسباب من خان وطنه سيموت ذليلاّ
غازي الميهوبي .....نكن لك كل التقدير .........كتب التاريخ ورفعت الاقلام وهذا زمن قراءة الاحداث
محمود الجذلي ......احساسك واقع .......... ومن لم يذد عن حوضه ...يوطأ بمنسم
عبدالمنعم جابر......أنت من اسعدنا جميعا ......كلهم عملاء باعوا الاخره بالدنيا
ياسر حمدان .......لاحياة مع اليأس ........ سبقهم الاندلس وفلسطين ولن يتوقف تساقط الاوراق
عبدالكريم صويدر ...شاعر ولد شاعر ........شباب الامه مصاب بالاكتئاب ومنشغل بإنحدار اكاديمي
احمد العرادي ......الشكر لاطلالتك .........وهل هناك من لاينطبق عليه هذا الوصف من حكام العر...................وبه
[B]حسب اعتقادي ان عبارة عميل وخائن و نظرية المؤامره اضحت مستهلكه ولم تعد ذات اثر ولا تعبر عن احساس الامه ..ولاتكفي لوصف الحال.
ليس غريبا ان تسعى امريكا وغيرها الى تحقيق مصالح قوميه واستراتيجيه و تخطط لزيادة سيطرتها على العالم وتشن الحروب في سبيل ذلك بغض النظر عن ما اذا كانت الاهداف نبيله او غير ذلك.
فقد سعى المسلمون الاوائل الى السيطره على العالم بهدف اعلاء كلمة الله ونشر الاسلام وتحرير البشريه من عبادة الطواغيت وذلك تنفيذا لامر الله سبحانه وتعالى .
ماقام به المسلمون من وجهة نظرنا كمسلمون هو عين الصواب
ما يقوم به الامريكيون من وجهة نظرهم هو عين الصواب.
يتحمل مسئولية ما يحدث في بلاد المسلمون و ما يحدث لهم من نكبات المسلمون ذاتهم
وتخاذل حكام العرب وتفرق كلمتهم تتحمله شعوبهم الصامته النائمه المكتفيه بالركض من اجل لقمة العيش ..
نعلم ان تلك الشعوب تعيش في حالة من انعدام الوزن بسبب سياسة فرق تسد والجياع لايفكرون الا بالطعام.
لن تكتفي القوى المهيمنه بما وصلت اليه بل سوف تسعى لتحقيق المزيد وهذه طبيعة النفس البشريه التي لاتحكمها قيم سماويه عليا ..
وفي عصرنا لا وجود الا لقيم من القوه يفعل ما يريد وان لم تخضع للقوي فأنت شرير (ارهابي)[/B]
تحياتي اللجميع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات