اللهم لاتحقق هذا الحلم أبداً وأحفظ علينا أمننا ووحدتنا ( أميـــــــــــــــــــن)

ولكننا مطالبون وقبل أن يصبح الحلم حقيقه بالوقوف صفاً واحداً في وجه كل من تسول له نفسه العبث بإمننا حتى ولو كانوا من أبنائِنا وأخوانِنا فلا مكان للعابثين بالأمن بيننا
ولكل من أنطوت عليه حيل هؤلاء الداعشيين اللذين يظهرون لأصحاب الفكر والرأي الضعيف أنهم المنقذ الوحيد للإسلام والمسلمين
أن يعودوا الى رشدهم فكيف لكم أن تقاتلون أخوانكم في الدين والعقيدة
وأعلموا أن ديننا ليس دين قتل ولا أرهاب وتكفير بل دين حكمةٍ وموعظةٍ حسنه وجدالٍ باالتي هي أحسن
أتفق معك بماقلت بهذه الجزئيه
وأشكرك على المقال الهادف
الذي أستخدمت به أضغان ألاحلام
لإيصال الفكره الذي تريد للقاري