لم يحصل هذا الاستمرار الا بفضل من الله ثم بدعم كرماء العصابين الذين ما بخلوا على ابنائهم المتفوقين
ومن الاشياء التي تسر الخاطر هو المنافسة من شباب العصابين على هذه الجائزة لقيمتها المعنوية عندهم فيوم الحفل وقبله تواصل معي الكثير من طالب الثاني ثانوي يبدون تحمسهم بالمنافسة على الجائزة في العام المقبل ،
المفضلات