هذا ما حصل أمامي في المقبرة

احمد مصيليح العرادي

بلويه انا

حبران

حظور دائم
وتواصل رائع


تحياتي
ناصر ابن طليحه

لك التحية على التميز وفعلا هذا حالهم اليوم كلهم هكذا يفعلون نسوا الموت نسوا هادم الأذات ومفرق الجماعات انا الشكرك جزيل الشكر أخوك الزاد

بارك الله فيك أخي فقد وعظتنا وكفى بالموت واعظاً

الزاد

الفتى العصباني

حظور دائم
وتواصل رائع


تحياتي
ناصر ابن طليحه

الاخ الغالي / ابن طليحه
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم
وإنا لله وإنا اليه راجعون ....راجعون ...راجعون
ابينا ام قبلنا إنا اليه راجعون
لو علم أولئك انهم كانوا يقفون امام ماذا لم ينطقوا بشي ابداً لا حلا ل ولا حرام
ولكن الجهل والغفله
في يوم من الايام كان الرسول صلى الله عليه وسلم يمشي واصحابه واذا باناس يحفرون وسال الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا يصنع هؤلا قالوا يحفرون قبر
فهب اليهم الرسول وجثى عند القبر على ركبتيه وقال امن هذا فاستعيذوا
طوبى لمن نجى من عذاب القبر طوبى له
مالكم تبنون مالا تسكنون
وتجمعون مالا تاكلون
فاعدوا العدة للقاء الله
القبرذلك الواعظ الصامت
في ايام سلفنا الصالح وفي المقبره بالذات لا يعرفون من يعزون فالجميع متاثر ويبكي
واليوم كما ذكرت اخانا الفاضل ربما لاترى من تعزي فلجميع يمشي وشاهدت شخصاً يدخن عند باب المقبره واطفى سيجارته داخلها ونسي انه سوف يدفن هو بها يوم من الايام
لا اريد ان اطيل عليكم فالكلام عن القبر شي عجيب

اخوي ابن طليحة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعلم الله انه مر علينا الكثير منهم على شاكلة هذا الشخص
وارى ان سبب عدم خوفهم هوانشغالهم بأمور الدنيا وصار
همهم جمع المال وكم وصل السهم الفلاني والشركة الفلانية
ونسو ان هذه الحفرة سوف تكون هي بيتهم اليوم اوغداٍ