إذا انت راضية عن خياناته وصامته وهي الأحق بالزعل والويل والثبور فلماذا تغضبين من الحلال البين ؟؟؟
شيء يدعو للاستغراب وهذا ماالاحظه في كثير من النساء تفضل ان يخونها زوجها على ان لايتزوج حلالا
اختي الان لك منه 9 بين ذكور وإناث ولله الحمد ولم يفعل خطيئة يعاقب عليها
فانت ياسيدتي قبلت الخيانة وعفوت عنه ورفضتي الحلال وعاقبتيه عليه .
الان وضعك يجب ان ترضي بالامر الواقع ان استطعت واذا كان معك جيد التعامل وزواجه من الارمله التي قلتي عنها قد تكون طريقه الى العودة الى الله والعودة الى الرشد
اصلحي مابينك وبينه وتجاوزي وعيشي فانت الان بحاجة إليه
طالبيه بالعدل والانصاف فقط والاحسان إليك
ونصيحه / لاتتركيه للمرأة الاخرى فهو زوجك وابو ابناءك قابليه بروح رياضيه فهو لم يرتكب جريمه طالبي بحقوقك وإلا تعودي على حياة العزوبيه . امامك خيارات
المفضلات