[1] قال في حاشية ابن عابدين (6/407): "السنة في شعر الرأس إما الفرق أو الحلق، وذكر الطحاوي أن الحلق سنة، ونسب ذلك إلى العلماء الثلاثة" اهـ يعني: أبا حنيفة وصاحبيه. وذكر مثله في الفتاوى الهندية (5/357).
[2] حاشية العدوي (2/444)، الفواكه الدواني (2/306) وقد نصا على أن حلق الرأس بدعة.
[3] جاء في كتاب الترجل للخلال (ص: 120): "أخبرنا أبو بكر المروزي، قال: سألت أبا عبدالله عن حلق الرأس؟ فكرهه كراهية شديدة. قلت: تكرهه؟ قال: أشد الكراهة. وأراه ذهب إلى حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((سيماهم التحليق))، واحتج بحديث عمر بن الخطاب أنه قال لرجل: لو وجدناك محلوقًا - يعني لصبيغ - لَضُرِبَ الذي فيه عيناك. وغلظ به أبو عبدالله.
وقال: ورأيت رجلاً من أصحابنا قد استأصل شعره، فظن أبو عبدالله أنه محلوق، وكان رآه بالليل، فقال لي: تعرفه؟
قلت: نعم. قال: قد أردت أن أغلظ له في حلق رأسه. وانظر الفروع (1/132)، والآداب الشرعية (3/334).
وأخرج ابن هانئ في مسائله (ص: 149، 150): قال: سمعت أبا عبدالله يقول: سمعت عبدالرزاق يقول: كان معمر يكره حلق الرأس، ويقول: هو التسبيت". اهـ
ونقل نحوه أبو داود في مسائله (ص: 352) رقم 1692.
وجاء أيضًا في كتاب الترجل للخلال (ص: 120): أخبرنا محمد بن علي السمسار، قال: حدثنا مهنا، قال: سألت أبا عبدالله عن الحلق: حلق الرأس بالموسى في غير الحج، قال: مكروه حلق النواصي إلا في حج أو عمرة، وقال: كان سفيان بن عيينة لا يحلق رأسه في غير الحج والعمرة إلا بالمقراض.
[4] قاله الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى (4/359، 360)، وقال النووي في المجموع (1/347): "أما حلق جميع الرأس، فقال الغزالي: لا بأس به لمن أراد التنظيف، ولا بأس بتركه لمن أراد دهنه وترجيله، هذا كلام الغزالي، ثم قال: والمختار أن لا كراهة فيه، ولكن السنة تركه، فلم يصح أن النبي - صلى الله عليه وسلم - حلقه إلا في الحج والعمرة، ولم يصح تصريح بالنهي عنه". وانظر أسنى المطالب (1/552).
[5] الإنصاف (1/122)، كشاف القناع (1/79)، مطالب أولي النهى في شرح غاية المنتهى (1/86)، وجاء في كتاب الترجل للخلال (ص: 119): "أخبرني عبيدالله بن حنبل، قال: حدثني أبي أنه قال لأبي عبدالله: الحلق في غير حج ولا عمرة؟ قال: لا بأس، وقال: كنت أنا وأبي نحلق في حياة أبي عبدالله فيرانا ونحن نحلق، فلا ينهانا عن ذلك، وكان هو يأخذ شعره بالجملين، ولا يحفيه، ويأخذه وسطًا". اهـ.
ورواية الكراهة عنه أقوى وأشهر، وقد تكلمت في رواية حنبل، ومن قدح فيها من أصحاب أحمد ولا يعتبرون ما انفرد به رواية، فارجع إليه إن شئت.
[6] المجموع (1/347).
[7] صحيح البخاري ( 3358)، ومسلم (2337).
[8] صحيح مسلم (2337).
[9] صحيح البخاري (3254)، ومسلم (168).
[10] صحيح البخاري (3255).
[11] فتح الباري (6/485).
[12] صحيح البخاري (3256)، مسلم (169).
[13] الأحزاب: 21.
[14] زاد المعاد (1/174).
[15] صحيح البخاري (7123)، والحديث أخرجه أحمد (3/64) وأبو يعلى (1193) والبغوي في شرح السنة (2558) من طريق مهدي بن ميمون به.
[16] الأوسط (9/180) رقم 9475.
[17] فيه محمد بن سليمان بن مسمول، وقيل: مشمول، ضعيف، وقد سبق نقل كلام أهل العلم فيه في باب: هل يستحب تقليم الأظفار في يوم معين؟
وضعفه الهيثمي في مجمع الزوائد (3/261).
وقد خالف سفيان محمد بن سليمان، فرواه موقوفًا على ابن المنكدر، فقد رواه ابن الجعد في مسنده (1677) قال: حدثنا ابن عباد، أخبرنا سفيان، عن ابن المنكدر، عن أبيه، قال: لا توضع النواصي إلا لله - عز وجل - في حج أو عمرة، وهذا أرجح.
[18] المصنف (19564).
[19] الحديث أخرجه عبدالرزاق كما في حديث الباب، ومن طريق عبدالرزاق أخرجه أحمد (2/88)، وأبو داود (4195)، والنسائي في الكبرى (5/407)، والصغرى (5048)، وابن حبان في صحيحه (5508)، والبيهقي في شعب الإيمان (6480).
وقد رواه حماد بن سلمة، عن أيوب به، ولم يذكر ما ذكره معمر من قوله: "احلقوا كله..." كما في مسند أحمد (2/101)، وقد يقال: إن معمر أحفظ من حماد بن سلمة، خاصة أن حماد قد تغير، لكن يقال:
أولاً: الراوي عن حماد عفان، وهو من أثبت أصحابه.
ثانيًا: الحديث في الصحيحين من رواية عمر بن نافع، عن نافع به، وليس فيه ما ذكره معمر، فيكون حماد قد توبع.
ثالثًا: الحديث في صحيح مسلم من طريق عبدالرزاق، عن معمر، عن أيوب به، وأحال على لفظ سابق، وليس فيه: "احلقوا كله أو اتركوا كله"، وسبق الكلام على بقية طرق الحديث عند تخريج حديث ابن عمر في النهي عن القزع.
[20] سنن أبي داود (4192).
[21] رجاله كلهم ثقات، والحديث أخرجه أحمد (2/104) وابن سعد في الطبقات (4/36،37) والنسائي في الكبرى (8604) بأطول من هذا، وفيه قصة استشهاد زيد بن حارثة، وجعفر بن أبي طالب، وعبدالله بن رواحة، رووها من طريق وهب بن جرير به بهذا الإسناد.
ورواه مختصرًا كرواية أبي داود ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (434)، والنسائي في الكبرى (8160،9295)، وفي الصغرى (5227) من طريق وهب بن جرير به.
[22] المرقاة (8/242).
[23] الاستقامة (1/256).
[24] سنن أبي داود (4190).
[25] الحديث مداره على سفيان، عن عاصم بن كليب، عن أبيه، وعاصم وأبوه صدوقان.
[تخريج الحديث]:
الحديث رواه النسائي أيضًا (5052) أخبرنا محمود بن غيلان، قال: حدثنا سفيان أخو قبيصة، ومعاوية بن هشام، قالا: حدثنا سفيان به.
ورواه ابن ماجه (3636) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا معاوية بن هشام، وسفيان بن عقبة، عن سفيان به.
وأخرجه الطحاوي في مشكل الآثار (3367) والبيهقي في شعب الإيمان (6474) من طريق أبي حذيفة موسى بن مسعود، قال: حدثنا سفيان الثوري به.
وأخرجه البيهقي في شعب الإيمان أيضًا (6475) من طريق أبي عقبة الأزرق، عن سفيان به.
[26] شرح مشكل الآثار (8/436، 437).
[27] مسند أحمد (4/321).
[28] في إسناده أبو إسحاق السبيعي، وقد تغير في آخرة، ولم أقف على معمر: هل روى عن أبي إسحاق بآخرة أم لا؟ ولكن يغلب على ظني أن معمرًا كان صغيرًا، فإذا كان سماعه من قتادة كان صغيرًا حين ذاك، فما بالك بأبي إسحاق؟ فالراجح عندي أن معمرًا ممن سمع من أبي إسحاق بآخرة، وإن كان لم ينص عليه في الرواة عن أبي إسحاق؛ ولذا تجنب البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي أحاديث أبي إسحاق من طريق معمر، ولم يرو له النسائي إلا حديثًا واحدًا حديث سعد: ((قتال المسلم كفر، وسبابه فسوق))، وقد توبع عليه.
ومع ذلك فقد تابعه جماعة:
الأول: أبو بكر بن عياش، كما عند أحمد (4/322) قال: حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا أبو بكر، عن أبي إسحاق به.
وأبو بكر بن عياش، قد صرح أبو حاتم كما في العلل لابنه (1/35): أن سماع أبي بكر بن عياش من أبي إسحاق ليس بالقوي.
قلت: لكن لعله يتقوى بالمتابعة.
الثاني: عمار بن زريق، كما في شعب الإيمان للبيهقي (5/228) رقم 6473 أخبرناه أبو الحسين بن بشران، أنا أبو عمرو بن السماك وأبو الحسن المقرئ، ثنا محمد بن أحمد بن أبي العوام الرياحي ثنا أبو الجواب ثنا عمار بن زريق عن أبي إسحاق به.
وأبو الحسين بن بشران، قال عنه الخطيب: "كتبنا عنه، وكان صدوقًا حسن الأخلاق، تام المروءة، ظاهر الديانة" تاريخ بغداد (12/98) السير (17/311)..
• أبو عمر بن السماك: ثقة حافظ، انظر تاريخ بغداد (11/302)، والأنساب (7/127).
• تابعه أبو الحسن المقرئ: وهو الإمام الحافظ الناقد، علي بن محمد بن علي السقاء الإسفراييني، من أولاد أئمة الحديث، سمع الكتب الكبار، وأملى وصنف، انظر سير أعلام النبلاء (17/305).
• محمد بن أحمد بن أبي العوام الرياحي:
قال الدارقطني: صدوق. تاريخ بغداد (1/372).
وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل: صدوق، ما علمت إلا خيرًا. المرجع السابق.
وذكره ابن حبان في الثقات (3/134)، وانظر سير أعلام النبلاء (13/7).
• أبو الجواب:
قال ابن أبي خيثمة: سمعت يحيى بن معين يقول: أبو الجواب: الأحوص بن جواب ثقة، قال: وسئل يحيى مرة أخرى، فقال: ليس بذلك القوي. الجرح والتعديل (2/328).
وقال يعقوب بن شيبة عن يحيى: ثقة. تهذيب الكمال (2/288).
قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: أبو الجواب صدوق. المرجع السابق.
وقال ابن حبان: كان متقنًا وربما وهم. الثقات (6/89).
وفي التقريب: صدوق ربما وهم.
عمار بن زريق:
قال أبو حاتم: لا بأس به. الجرح والتعديل (6/392).
وقال عثمان بن سعيد: سألت يحيى بن معين عن عمار بن زريق، فقال: ثقة. المرجع السابق.
وقال أبو زرعة: ثقة. المرجع السابق.
وقال النسائي: ليس به بأس. تهذيب التهذيب (7/350).
وقال الإمام أحمد: كان من الأثبات. المرجع السابق.
وقال ابن شاهين في الثقات: قال ابن المديني: ثقة. المرجع السابق.
وقال أبو بكر البزار: ليس به بأس. المرجع السابق.
وذكره ابن حبان في الثقات (7/286).
وفي التقريب: لا بأس به.
فالإسناد حسن إلى أبي إسحاق، لولا أن عمار بن رزيق روى عن أبي إسحاق بآخرة كما أفاده أبو حاتم الرازي في العلل لابنه (2/166).
وقد روى مسلم لأبي إسحاق السبيعي من رواية عمار بن زريق ثلاثة أحاديث:
حديث عائشة: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلي من الليل حتى يكون آخر صلاته الوتر.
وحديث فاطمة بنت قيس في قصة طلاقها، وقد توبع عليه في نفس الصحيح.
وحديث البراء: إن آخر سورة أنزلت تامة سورة التوبة. وقد توبع فيه داخل الصحيح.
الثالث: إسرائيل، عن أبي إسحاق:
رواه أحمد بن عمرو بن الضحاك كما في الآحاد والمثاني (1044) حدثني عبدالرحيم بن مطرف نا عمرو بن محمد العنقزي عن إسرائيل عن أبي إسحاق به.
وهذا إسناد إلى إسرائيل إسناد صحيح، إلا أن سماع إسرائيل من أبي إسحاق بآخرة، انظر الكواكب النيرات (ص: 350).
ورواه الطبراني كما في المعجم الكبير (4/207) رقم 4156 قال: حدثنا محمد بن العباس المؤدب، ثنا عبدالله بن صالح العجلي، ثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق به.
فصار أربعة يروونه عن أبي إسحاق: معمر، وأبو بكر بن عياش، وعمار بن رزيق، وإسرائيل، فتبقى علة الحديث الانقطاع بين شمر بن عطية، وبين خريم، إلا أن الحديث ورد له متابع:
منها ما رواه الطبراني في المعجم الكبير (4/208) رقم 4161. حدثنا حاجب بن أركين الفرغاني، ثنا أحمد بن عبدالرحمن بن مفضل الحراني، ثنا يونس بن بكير، عن المسعودي، عن عبدالملك بن عمير، عن أيمن بن خريم بن فاتك، عن أبيه قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((نعم الفتى خريم، لو قصر من شعره، ورفع من إزاره))، قال: فقال خريم: لا يجاوز شعري أذني، ولا إزاري عقبي. والله أعلم.
في إسناده عبدالملك بن عمير، وقد روى له الجماعة.
وعن أحمد: أنه ضعيف جدًّا، كما في رواية إسحاق بن منصور. الجرح والتعديل (5/360).
وقال أيضًا: مضطرب الحديث جدًّا مع قلة روايته، ما أرى له خمسمائة حديث. تهذيب الكمال (18/370).
وقال ابن معين: مخلط. كما في رواية إسحاق بن منصور عنه، يشير إلى أنه اختلط في آخر عمره، وإلا فقد قال: ثقة، إلا أنه أخطأ في حديث أو حديثين. كما في رواية ابن البرقي عنه. تهذيب التهذيب (6/364).
وقال أبو حاتم: ليس بحافظ، وهو صالح الحديث، تغير حفظه قبل موته. الجرح والتعديل (5/360).
وقال مرة: لم يوصف بالحفظ. المرجع السابق.
وقال النسائي: ليس به بأس. تهذيب الكمال (18/370).
وقال ابن نمير: كان ثقة ثبتًا. التهذيب (6/364).
وقال العجلي: كوفي تابعي ثقة. ثقات العجلي (2/104).
وذكره ابن حبان في الثقات (5/116).
وفي التقريب: ثقة فصيح، عالم تغير حفظه، وربما دلس.
قلت: لعل مَن ضعَّفه إنما ضعفه بسبب تغيره؛ ولذلك قال الحافظ في هدي الساري (ص592): أخرج له الشيخان من رواية القدماء عنه في الاحتجاج، ومن رواية بعض المتأخرين عنه في المتابعات، وإنما عيب عليه أنه تغير حفظه لكبر سنه، لأنه عاش 103 سنين، ولم يذكره ابن عدي في الكامل، ولا ابن حبان. اهـ.
قلت: لم أجعله ثقة، بل هو أدنى مرتبة؛ إعمالاً لجرح الإمام أحمد، وقول أبي حاتم: ليس بالحافظ". اهـ. لكنه ليس ضعيفًا، وقد احتجا به في الصحيح، فتوسطت وجعلته في مرتبة الحسن.
كما أن في إسناده المسعودي، قد اختلط قبل موته، ولكن الراوي عنه يونس بن بكير كوفي، فلعله ممن سمع منه قبل اختلاطه، وقد قال الإمام أحمد: ذكر أنه اختلط ببغداد وأن سماع من سمع منه هناك ليس بشيء، قال: ومن سمع منه بالكوفة فسماعه جيد.
وقال أحمد أيضًا: سماع وكيع من المسعودي بالكوفة قديم، وأبو نعيم أيضًا قال: إنه اختلط ببغداد، وعلى هذا تقبل رواية كل من سمع منه بالكوفة والبصرة قبل أن يقدم بغداد، والله أعلم. انظر الكواكب النيرات (ص: 286 وما بعدها)، وعلى كل حال، فإنه سند صالح في المتابعات، وهو يقوي طريق شمر، عن خريم.
كما أن له شاهدًا آخر، رواه ابن عمرو في الآحاد والمثاني (1045) حدثنا يعقوب بن حميد، نا إسماعيل بن داود، عن هشام بن سعد، عن قيس بن بشر، عن أبيه أنه سمع ابن الحنظلية يقول: إنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((نعم الرجل خريم الأسدي، لولا طول جمته، وإسبال إزاره))، فبلغ ذلك خريمًا - رضي الله تعالى عنه - فأخذ شفرة وقطع بها شعره إلى أذنيه، وإزاره إلى أنصاف ساقيه. قال بشر: رأيت خريمًا عند معاوية - رضي الله تعالى عنهما - وشعره جمة إلى أذنيه.
وفيه إسماعيل بن داود بن مخراق:
قال البخاري: منكر الحديث. التاريخ الكبير (1/374).
وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (1/93).
وقال أبو حاتم الرازي: هو ضعيف الحديث جدًّا. الجرح والتعديل (2/167).
وقال الخليلي: ينفرد عن مالك بأحاديث، وقد روى عن الأكابر ولا يرضى حفظه. الإرشاد في معرفة علماء الحديث (1/234).
وقال الدارقطني في غرائب مالك: ليس بالقوي. لسان الميزان (1/403).
وقال الآجري عن أبي داود: لا يساوي شيئًا. المرجع السابق.
[29] سورة الفتح آية (27).
[30] صحيح البخاري (1727)، ورواه مسلم (1301).
[31] صحيح البخاري (1814)، مسلم (1201).
[32] الفتاوى (21/118).
[33] مصنف ابن أبي شيبة (5/187) رقم 25067 وسنده صحيح.
[34] المصنف (5/189) رقم 25086، وسنده صحيح.
[35] المصنف (5/187) رقم 25068، وسنده لا بأس به.
[36] المصنف (5/188)، وسنده لا بأس به.
[37] المرجع السابق، ونفس الصفحة، وسنده حسن.
[38] كتاب الوقوف والترجل من الجامع لمسائل الإمام أحمد - أبو بكر الخلال (ص:117، 118).
المفضلات