ضع إعلانك هنا



صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 34

الموضوع: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,537
    معدل تقييم المستوى
    661

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    2958 - "كان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر، فربما أخّر ذلك حتى يجتمع عليه صوم السنة فيصوم شعبان"
    قال الحافظ: حديث ضعيف أخرجه الطبراني في "الأوسط" من طريق ابن أبي ليلى عن أخيه عيسى عن أبيه عن عائشة قالت: فذكره، وابن أبي ليلى ضعيف، وحديث الباب والذي بعده دال على ضعف ما رواه" (1)
    ضعيف أخرجه الطبراني في "الأوسط" (2119) عن أحمد بن زهير التُّسْتَرِي ثنا علي بن حرب الجُنْد يَسَابُوْرِي ثنا سليمان بن أبي سورة (1) ثنا عمرو بن أبي قيس عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أخيه عيسى عن أبيه عبد الرحمن عن عائشة قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصوم من كل شهر ثلاثة أيام، فربما أخّر ذلك حتى يجتمع عليه صوم السنة، وربما آخّره حتى يصوم شعبان.
    وقال: لا يُروى هذا الحديث عن عبد الرحمن بن أبي ليلى إلا بهذا الإسناد، تفرد به عمرو"
    وقال الهيثمي: وفيه محمد بن أبي ليلى وفيه كلام" المجمع 3/ 192
    قلت: هو ضعيف لسوء حفظه وكثرة خطأه.
    قال البيهقي في "المعرفة" (3/ 282): لا حجة فيما ينفرد به لسوء حفظه وكثرة خطأه في الروايات.
    __________

    1. 5/ 118 (كتاب الصوم- باب صوم شعبان)

    الكتاب: أنِيسُ السَّاري في تخريج وَتحقيق الأحاديث التي ذكرها الحَافظ ابن حَجر العسقلاني في فَتح البَاري
    المؤلف: أبو حذيفة، نبيل بن منصور بن يعقوب بن سلطان البصارة الكويتي
    المحقق: نبيل بن مَنصور بن يَعقوب البصارة

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,537
    معدل تقييم المستوى
    661

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    تـخـريـج الـدعـاء :
    " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان "
    الحمد لله وبعد ؛
    عند اقتراب شهر رمضان نسمع الكثير يردد دعاء : " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان "
    فما صحة هذا الدعاء من ناحية الصناعة الحديثية ؟
    وهذا بحث في تخريج الحديث من كتب السنة ، مع بيان صحة الحديث أو ضعفه .
    أسأل الله أن ينفع به .

    1 - نــص الــحــديــث :
    جاء في مسند الإمام أحمد (1/259) :

    حدثنا عبد الله ، حدثنا عبيد الله بن عمر ، عن زائدة بن أبي الرقاد ، عن زياد النميري ، عن أنس بن مالك قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال : اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبارك لنا في رمضان وكان يقول : ليلة الجمعة غراء ويومها أزهر .

    2- تخريج الحديث :
    رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة (659) من طريق ابن منيع ، حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري به .
    والبيهقي في شعب الإيمان (3/375) من طريق ابي عبد الله الحافظ ، انا أبو بكر محمد بن المؤمل ، نا الفضل بن محمد الشعراني ، عن القواريري به .

    وأبو نعيم في الحلية (6/269) من طريق حبيب بن الحسن وعلي بن هارون قالا : ثنا يوسف القاضي ، ثنا محمد بن أبي بكر ، ثنا زائدة بن أبي الرقاد به .

    والبزار في مسنده ( مختصر زوائد البزار للحافظ 1/285، 402) من طريق أحمد بن مالك القُشيري عن زائدة به .

    والحديث في إسناده علتان :
    1 – زائدة بن أبي الرقاد .
    قال أبو حاتم : يحدث عن زياد النُميري عن أنس أحاديث مرفوعة منكرة ، ولا ندري منه أو من زياد ، ولا أعلم روى عن غير زباد فكنا نعتبر بحديثه .
    وقال البخاري : منكر الحديث .
    وقال أبو داود : لا أعرف خبره .
    وقال النسائي : لا أدري من هو .
    وقال الذهبي في ديوان الضعفاء : ليس بحجة .
    وقال ابن حجر : منكر الحديث .

    2 – زياد بن عبد الله النُميري البصري .
    قال يحيى بن معين : ضعيف الحديث .
    وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ، ولا يحتج به .
    وقال أبو عبيد الآجري : سألت ابا داود عنه فضعفه .
    وقال ابن حبان في المجروحين : منكر الحديث ، يروي عن أنس أشياء لا تشبه حديث الثقات ، لا يجوز الاحتجاج به .
    وقال الدارقطني : ليس بالقوي .
    وقال ابن حجر : ضعيف .

    3 – كلام أهل العلم على الحديث :
    - قال البيهقي في شعب الإيمان (3/375) : تفرد به زياد النميري وعنه زائدة بن أبي الرقاد قال البخاري : زائدة بن أبي الرقاد عن زياد النميري منكر الحديث .
    - وقال النووي في الأذكار ( ص 274) : وروينا في حلية الأولياء بإسناد فيه ضعف .
    - وقال الذهبي في ميزان الاعتدال (3/96) عند ترجمة زائدة وذكر الحديث : أيضا ضعيف .
    - وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (2/165) : رواه البزار وفيه زائدة بن أبي الرقاد قال البخاري منكر الحديث وجهله جماعة .
    - وقال أيضا (3/140) : رواه البزار والطبراني في الأسط ، وفيه زائدة بن أبي الرقاد وفيه كلام وقد وثق .
    - وقال ابن علان في الفتوحات الربانية (4/335) نقلا عن الحافظ ابن حجر : قال الحافظ : حديث غريب أخرجه البزار وأخرجه أبو نعيم .
    - وقال أحمد البنا في بلوغ الأماني (9/231) : وفي حديث الباب زياد النميري أيضا ضعيف ، وأورده السيوطي في الجامع الصغير وعزاه إلى للبيهقي في شعب الإيمان وابن عساكر ، وأشار إلى ضعفه ، وله طرق أخرى يقوي بعضها بعضا .
    ولم يذكر ما هي هذه الطرق ؟؟؟
    والحديث ليس له إلا طريق زائدة فقط .
    - وقال أحمد شاكر في تخريجه للمسند (4/100-101 ح 2346) : إسناده ضعيف .
    - وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط في تخريجه لمسند الإمام أحمد (4/180 ح 2346) : إسناده ضعيف .
    - وقال العلامة الألباني في تخريجه للمشكاة (1/432 ح 1369) : وعزاه في الجامع الصغير للبيهقي في " الشعب " ، وتعقبه المناوي بقوله : وظاهر صنيع المصنف أن مخرجه رواه وأقره ، وليس كذلك ، بل عقبه البيهقي بما نصه : ... ونقل كلام البيهقي الذي ذكرناه آنفا .
    - وقال الدكتور عامر حسن صبري في زوائد عبد الله بن أحمد بن حنبل في المسند ( نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي98) : إسناده ضعيف .

    4 – فــــوائـــد مــتــمــة للبحث :
    1 – الحديث من رواية أنس بن مالك وهو في مسند ابن عباس عند الإمام أحمد قال الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على المسند (4/101) بعد تعقبه للهيثمي في عزوه للحديث للبزار والطبراني في الأوسط فقط :
    فنسي في الموضعين أن ينسبه إلى المسند ! ومرد ذلك عندي أنه من مسند أنس وأثبت هنا في غير موضعه ، أثناء مسند ابن عباس ، ولم يذكر في مسند أنس فيما تتبعت .ا.هـ.
    2 – الحديث من زيادات المسند كما أشار إلى ذلك أحمد شاكر فقال :
    وهذا الحديث من زيادات عبد الله بن أحمد .ا.هـ.
    والمقصود بزيادات المسند التي من طريق عبد الله بن أحمد هي كما قال الدكتور عامر حسن صبري في زوائد عبد الله بن أحمد ( ص 5) :
    وقد روى عبد الله مجموعة من الأحاديث عن غير أبيه ، وبعض هذه الأحاديث لم يروها الإمام أحمد في المسند ، وهي ما تسمى عند المحدثين بزيادات عبد الله في السند ، ويحتاج لمن يريد معرفتها أن ينظر في شيخ عبد الله فإن كان عن غير أبيه ولم يرو أبوه الحديث من جهة أخرى فهو من الزوائد .ا.هـ.
    3 – قال المناوي في فيض القدير (5/131) :
    قال ابن رجب : فيه دليل ندب الدعاء بالبقاء إلى الأزمان الفاضلة لإدراك الأعمال الصالحة فيها فإن المؤمن لا يزيده عمره إلا خيرا .ا.هـ.
    وقال أحمد البنا في بلوغ الأماني (9/231) :
    دعاء النبي صلى الله عليه وسلم بالبركة في هذه الأشهر الثلاثة يدل على فضلها . وفي تخصيص رمضان بالدعاء منفردا وعدم عطفه على رجب وشعبان دلالة على زيادة فضله .ا.هـ.

    والله أعلم .

    عبد الله زقيل

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,537
    معدل تقييم المستوى
    661

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    قال البيهقي: أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أنبأنا محمد بن عبد الله بن قريش، أخبرنا الحسن بن سفيان، أنبأنا أبو زرعة، أنبأنا محمد بن عبد الله الأزدي، أنبأنا يوسف بن عطية الصفار، أنبأنا هشام القروي، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " لم يصم بعد رمضان إلا رجب وشعبان ".
    قلت: وهو حديث منكر من أجل يوسف بن عطية ؟ فإنه
    ضعيف جدا.
    الكتاب : تبيين العجب بما ورد في فضل رجب
    المؤلف : الحافظ ابن حجر العسقلاني.

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,537
    معدل تقييم المستوى
    661

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان


    663 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ مُوسَى، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الصَّوْمِ أَفْضَلُ بَعْدَ رَمَضَانَ؟ فَقَالَ: شَعْبَانُ لِتَعْظِيمِ رَمَضَانَ، قِيلَ: فَأَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: صَدَقَةٌ فِي رَمَضَانَ
    أخرجه الترمذى (3/51 ، رقم 663) وقال : غريب ، وصدقة بن موسى ليس عندهم بذاك القوى . والبيهقى فى شعب الإيمان (3/377 ، رقم 3819) ، وفى السنن الكبرى (4/305 ، رقم 8300) . وابن الجوزي في «الواهيات» (914)
    وقال ابن الجوزي:
    لا يصح. وضعفه الألباني.



    (889) - (عن أنس: " سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أى الصدقة أفضل؟قال: صدقة فى رمضان " رواه الترمذى (ص 214) .
    قال الألباني في إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل


    * ضعيف.
    أخرجه الترمذى (1/129) وكذا أبو حامد الحضرمى فى " حديثه " ومن طريقه الحافظ القاسم بن الحافظ ابن عساكر فى " الأمالى " (مجلس 47/2/2) والضياء المقدسى فى " المنتقى من المسموعات بمرو " (7/1) من طريق صدقة بن موسى عن ثابت عن أنس قال: " سئل النبى صلى الله عليه وسلم أى الصوم أفضل بعد رمضان؟ فقال: " شعبان لتعظيم رمضان " , قيل: فأى الصدقة أفضل؟ قال: فذكره.
    وقال الترمذى: " هذا حديث غريب , وصدقة بن موسى ليس عندهم بذاك القوى ".
    قلت: وأورده الذهبى فى " الضعفاء " وقال: " ضعفوه ".
    وفى "التقريب ": " صدوق له أوهام ".
    قلت: وأشار المنذرى فى " الترغيب " (1/79) إلى تضعيف الحديث.





    ويزاد على هذا أن في متنه نكارة ؛ لمخالفته ما جاء في صحيح مسلم وغيره من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه - مرفوعا: "أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم.........الحديث".


    (951) - (حديث أبى هريرة مرفوعا: " أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم ". رواه مسلم (ص 229) .
    قال الألباني في إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل

    * صحيح.
    رواه مسلم (3/169) وكذا أبو داود (2429) والترمذى (1/143) والدارمى (2/21) وابن ماجه (1742) والطحاوى فى " المشكل " (2/100) وابن خزيمة (2076) والبيهقى (4/291) وأحمد (2/303 و329 و342 و344 و535) من طريق حميد بن عبد الرحمن الحميرى عنه. وقال الترمذى: " حديث حسن ".
    قلت: ولا أدرى لمَلم يصححه فإن إسناده صحيح غاية.
    وللحديث شاهد من رواية جندب بن سفيان البجلى رضى الله عنه
    أخرجه الطبرانى فى " الكبير " (1/85/1) والبيهقى (4/291) من طرق عن عبيد الله بن عمرو عن عبد الملك بن عمير عنه.
    وقال المنذرى (2/78) . " رواه النسائى والطبرانى بإسناد صحيح ".
    قلت: فيه نظر لأن عبد الملك بن عمير يدلس وكان تغير كما سبق نقله عن الحافظ فى الحديث (946) , وإطلاق العزو للنسائى يشعر بأنه يعنى " الصغرى " وليس الحديث فيها! ثم رأيت ابن أبى حاتم قد ذكر عن أبى زرعة أنه أعلّ الحديث بعبيد الله بن عمرو وأن جماعة خالفوه فرووه عن ابن عمير عن محمد بن المنتشر عن حميد بن عبد الرحمن الحميرى عن أبى هريرة. وقال: " وهو الصحيح ".أنظر " العلل " (1/260) .


    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد علي ; 02-08-2024 الساعة 11:32 AM

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,537
    معدل تقييم المستوى
    661

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    1 - أن المسلمين كانوا يُخرِجون زكاتَهم في شعبانَ تقويةً على الاستعدادِ لرمضانَ
    الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن رجب | المصدر : لطائف المعارف
    الصفحة أو الرقم : 232 | خلاصة حكم المحدث :
    في الإسناد ضعف

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,537
    معدل تقييم المستوى
    661

    افتراضي رد: أحاديث لاتصح في شهر شعبان

    قال أنس بن مالك كان المسلمون إذا دخل شعبان انكبُّوا على المصاحف فقرؤوها وأخرجوا زكاة أموالهم تقوية للضعيف والمسكين على صيام رمضان.

    حكم الأثر:
    ضعيف جدًا شبه الموضوع

    أخرجه إسماعيل الأصبهاني في الترغيب والترهيب (ج2/ص350) ويحيى الشجري كما في ترتيب الأمالي (نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي/ص346) كلاهما من طريق محمد بن مصفى [زاد الشجري: الحمصي]، ثنا يحيى بن سعيد القطان، ثنا سيف بن محمد، عن ضرار بن عمرو، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استهلوا شعبان أكبوا على المصاحف فعرضوها، وأخرج المسلمون زكاة أموالهم يقوون المسكين والضعيف على صيام شهر رمضان....

    إسناده ضعيف جدًا
    - يحيى بن سعيد القطان! وقال ابن رجب العطار الحمصي كما في مجموع رسائله (ج2/ص616) ولم يذكر القطان
    - سيف بن محمد إن كان ابن أخت الثوري فهو متهم بالوضع وإن لم يكن هو فمجهول لا يُعرف البتة
    - ضرار بن عمرو متروك ذاهب الحديث
    - يزيد الرقاشي ضعيف


    منقول

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا