جاور المقرود تقرد وجـــــــــــــاور الســــــــــــعيد تســــــــــــعد
ياسيدى الاشياء التى نسمعها ونشاهدها هنا وهناك تسرق الابتسامه وما نراه بالشارع وبالتلفزيون اكثر تعااسه
ولنعد الى انتخابات بوش الاولى مع نسيان ماقبلها من اتراح من ذلك اليوم بينه وبين آل غور عسى اثنينهم يغوروا ونحن نعيش يومنا وليلنا مع مسلسلات مفروضه ومقصوده ذات ايقاع سريع من الاتراح ,يتخللها بين فنيه واخرى برامج للتأديب والتغريب والترويض ذات بث مباشر من عواصم عربيه واسلاميه وعالميه اشد تعاسه واقسى الم ومازال المشعاب شغال على ودنه والى مايشترى يتفرج طاب له والا غير طايب , فمن اين لنا ان نبتسم وقد جعلوا منا كل الايتام على موائد اللئام وكاكــــره شراب مرقعه مابين كراع الحرامى والعليمى كلآ يصخها من جهه وياويلنا وسواد ليلنا ان ماقلنا ماقال البكباشى ماشى 0
ولكن وللحق من فضل الله قضيت الاسبوع الماضى بعيد عن الا تصال والتصالا ت فى ربوع البلويه مابين شفاها وتهمتها حيث انتشيت من شذى الثراء وعبير البعيثران والنظر يجول بدون كلل او ملل مابين المزون والسيول فتجددت الروح من ارتشاف القراح والغدران والشوى بالشعبان والهو مع الوغدان تحت الهتان واسابق الشيبان كانى من الصبيان وكل من قال لى تراك من الصلعان اقوله الميدان ياحميدان ووان تعدانى راعى الذلول مدرهم على شعيله اقوله تلحق بالشايب عوده راكب على زريقان وانا راعى الرشيده0
ورغم ماحاولاتى كتم مابداخلى من زهو وطرب كى لا يزراء منى من هو اصغر منى و خشية ان انده نفسى او يحسدنى الاخرين 00 ابت البسمه الا ان تشع على على وجههى وكأنها سمه دائمه لانه بكل بساطه كل ماحويلاك ذو روح يبتسم من البشروغيرهم والارض وماعليها مبتسم كل مازاد ابتسام السماء , ففعلآ كما قيل الحيا يحيي ,والبر برير
ومن ان عدت الى قواعدى يوم الجمعه الماضيه والا وظهر رقم 111 مابين مابين الحواجب ولكن ولله الحمد ظهر يوم امس
رطن وصهل الجوال وقبل ان اجيبه ابتسمت بكل كيانى حينما رايت اسم راعى الذلول على الشاشه, وزال الرقم الاقشر فأنعكس ذلك على ماحويلاى من اطفالى (( الم نقل ان السعاده تعدى ))و لكى احتفظ بتلك النشوه امتنعت عن مشاهدة التلفزيون او قراءة اخبار العرب من خلال شاشة النت وقد مضى الى حد الان اربعه وعشرون ساعه , فهل استطيع الاستمرار بكل تأكيد للاسف لا,وكذلك ومن المستحيل ان اجد لى تلعة بها ريف ورغيف واسلم من سلاح البطران والجربان 00تلف العيون وملهى الرعيران مطية الزعران والخربان مغدي الصبايا والصبيان 0
يا ابا عبدالله حتى وان حاول الواحد ان يطبق بعض قواعد البرمجه العصبيه بمحاولة اصتناع السعاده والابتسامه ماحولنا لا يساعدنا فليس امامنا لجلب السلام الداخلى وتنشيط مناعة اروحنا واجسامنا
وان لا تكن البسمه صفراء حين نبتسم الا الانزواء لزاويه بزاويه مختاره بالبيت بعد منتصف الليل ليستغرق مع الذكر او بمكان مختار خارج المدينه بنهاية الاسبوع , لا اصوات به وبعيد عن جهرتها لتبحر مع النجوم وترتقى مع السكون 00 لنتحرر من هذا الاسر ونفتك من الربق 00وبعدين 00لا بعدين ولا قبلين 00البقيه ان اعجبكم ماتقدم
بعد الرحالة القادمه ان شاء الله
ياسيدى الاشياء التى نسمعها ونشاهدها هنا وهناك تسرق الابتسامه وما نراه بالشارع وبالتلفزيون اكثر تعااسه
ولنعد الى انتخابات بوش الاولى مع نسيان ماقبلها من اتراح من ذلك اليوم بينه وبين آل غور عسى اثنينهم يغوروا ونحن نعيش يومنا وليلنا مع مسلسلات مفروضه ومقصوده ذات ايقاع سريع من الاتراح ,يتخللها بين فنيه واخرى برامج للتأديب والتغريب والترويض ذات بث مباشر من عواصم عربيه واسلاميه وعالميه اشد تعاسه واقسى الم ومازال المشعاب شغال على ودنه والى مايشترى يتفرج طاب له والا غير طايب , فمن اين لنا ان نبتسم وقد جعلوا منا كل الايتام على موائد اللئام وكاكــــره شراب مرقعه مابين كراع الحرامى والعليمى كلآ يصخها من جهه وياويلنا وسواد ليلنا ان ماقلنا ماقال البكباشى ماشى 0
ولكن وللحق من فضل الله قضيت الاسبوع الماضى بعيد عن الا تصال والتصالا ت فى ربوع البلويه مابين شفاها وتهمتها حيث انتشيت من شذى الثراء وعبير البعيثران والنظر يجول بدون كلل او ملل مابين المزون والسيول فتجددت الروح من ارتشاف القراح والغدران والشوى بالشعبان والهو مع الوغدان تحت الهتان واسابق الشيبان كانى من الصبيان وكل من قال لى تراك من الصلعان اقوله الميدان ياحميدان ووان تعدانى راعى الذلول مدرهم على شعيله اقوله تلحق بالشايب عوده راكب على زريقان وانا راعى الرشيده0
ورغم ماحاولاتى كتم مابداخلى من زهو وطرب كى لا يزراء منى من هو اصغر منى و خشية ان انده نفسى او يحسدنى الاخرين 00 ابت البسمه الا ان تشع على على وجههى وكأنها سمه دائمه لانه بكل بساطه كل ماحويلاك ذو روح يبتسم من البشروغيرهم والارض وماعليها مبتسم كل مازاد ابتسام السماء , ففعلآ كما قيل الحيا يحيي ,والبر برير
ومن ان عدت الى قواعدى يوم الجمعه الماضيه والا وظهر رقم 111 مابين مابين الحواجب ولكن ولله الحمد ظهر يوم امس
رطن وصهل الجوال وقبل ان اجيبه ابتسمت بكل كيانى حينما رايت اسم راعى الذلول على الشاشه, وزال الرقم الاقشر فأنعكس ذلك على ماحويلاى من اطفالى (( الم نقل ان السعاده تعدى ))و لكى احتفظ بتلك النشوه امتنعت عن مشاهدة التلفزيون او قراءة اخبار العرب من خلال شاشة النت وقد مضى الى حد الان اربعه وعشرون ساعه , فهل استطيع الاستمرار بكل تأكيد للاسف لا,وكذلك ومن المستحيل ان اجد لى تلعة بها ريف ورغيف واسلم من سلاح البطران والجربان 00تلف العيون وملهى الرعيران مطية الزعران والخربان مغدي الصبايا والصبيان 0
يا ابا عبدالله حتى وان حاول الواحد ان يطبق بعض قواعد البرمجه العصبيه بمحاولة اصتناع السعاده والابتسامه ماحولنا لا يساعدنا فليس امامنا لجلب السلام الداخلى وتنشيط مناعة اروحنا واجسامنا
وان لا تكن البسمه صفراء حين نبتسم الا الانزواء لزاويه بزاويه مختاره بالبيت بعد منتصف الليل ليستغرق مع الذكر او بمكان مختار خارج المدينه بنهاية الاسبوع , لا اصوات به وبعيد عن جهرتها لتبحر مع النجوم وترتقى مع السكون 00 لنتحرر من هذا الاسر ونفتك من الربق 00وبعدين 00لا بعدين ولا قبلين 00البقيه ان اعجبكم ماتقدم
بعد الرحالة القادمه ان شاء الله

تعليق