احتضار الحروف ..!!

فيض من غيض





يقول لي الجميع

أنني أذنبت

أتعلمون بماذا ..!!!

أن أحببته ..

حلمت به ..

ضحيت بأيامي من أجله

تنازلت عن كل شيء مقابله

والأدهى أنني لا أزال أنتظره

رغم كل ماحدث ...

فمن المذنب أجيبوني ..

أنا ...

أم
................
.................
................
..............
.....

..

( سؤال يقتلني كل ليلة ؟

لما يتلذذون بتعذيبي بأحاديثهم عنه )

ثرثرة (23)

أنا

لازلت

طفلتك التي

تخبيء صورتك

كل ليلة تحت وسادتها

لتحلم بك؟؟

( هكذا هي تعتقد )


.....

[حزيــــــنه أنا]
[حزينه]
[حزينه]
[لأجلك]
[لأجلي].


.


.

.
لقلوباً حلقت هنا

.
.

س :

لماذا لا أجيد ألا كتابة الحزن
.!!

[ مُتعَبَة ]




[ مُتعَبَة ]




[ مُتعَبَة ]




[ مُتعَبَة ]




[ مُتعَبَة ]

بدونه ... وبه

):

(ثرثرة 24 )

حزني عليه

أستمر لسنوات

وربما يستمر لقرون..!!

..

تقول لي صديقتي لماذا هو !!

وأقول لها ...

لان اليتم عرفته لفقده

لان الحزن تلبسني لغيابه

لان حنيني له يقتلني

بأختصار ...

لأنه مختلف ....

لأنه مختلف ....

لأنه مختلف ....

س :

لماذا لا أجيد ألا كتابة الحزن
.!!

[ مُتعَبَة ]




[ مُتعَبَة ]




[ مُتعَبَة ]




[ مُتعَبَة ]




[ مُتعَبَة ]

بدونه ... وبه

):

سألني أحدهم :

ما أجمل إحساس أحسست به ؟

فقلت :

الحزن !!!!!

فسألني و الدهشة ملأت عينيه :

لمـــــــــــــــــــــــــــــــــاذا ؟

فقلت لسببان :

لأنه الإحسااااااااااس الأصدق

و لأني تعودت عليه


أختي

الراااااااااااائعه

ياسمين السحيمي

لا أملك من الكلام مايعبر عن إعجابي

ولكن لايسعني

سوى

أن أقول

في كل حرف أقرأه لكِ

يزداد إفتخاري بكِ

أضعافاً مضاااااااااااااااااااااااااااعفه

لكِ فاااااااااااااااااااائق إحترامي و تقديري






ابو ريما

سألني أحدهم :

ما أجمل إحساس أحسست به ؟

فقلت :

الحزن !!!!!

فسألني و الدهشة ملأت عينيه :

لمـــــــــــــــــــــــــــــــــاذا ؟

فقلت لسببان :

لأنه الإحسااااااااااس الأصدق

و لأني تعودت عليه

أختي

الراااااااااااائعه

ياسمين السحيمي

لا أملك من الكلام مايعبر عن إعجابي

ولكن لايسعني

سوى

أن أقول

في كل حرف أقرأه لكِ

يزداد إفتخاري بكِ

أضعافاً مضاااااااااااااااااااااااااااعفه

لكِ فاااااااااااااااااااائق إحترامي و تقديري

ابو ريما

استاذي

خالد


هو الاصدق لاننا منغمسون به

لان له محطات بحياتنا نقف بها كل مساء

لاننا ننتظر غائب ربما لن يعد يوماً

وربما اننا اصبحنا نشتهي الحزن

فننبش عنه بتقليب صفحات ذاكرتنا

لنكن هنا

لنبدع

وربما لنتشارك البكاء


لحزناً يكسونا