أبا ريما
أنت كما أنت خالداً في سمو أخلاقك وعهدك بدوام بر والديك
رحم الله من ربى وحفظ الله من عندك
أما ريما فهي حكاية أخرى
أخي خالد
دائماً ما إن جلست بجانب والدي حفظه الله أحاول إثارة غضب أخواني الشباب بقول
البنت عزها من عز أبوها .. لا مات أبوها عزها وين تلقاه
فحقيقة أُومن به كثيراً ,, فعزي وفخري عند أبي ولن أجده عند أحد غيره
فتكفينا نظرة الرضا بأعين أبناؤنا فهم الأمان من بعد الله سبحانه
همسة لك ريما
هنيئاً لك بتلك المشاعر الأبوية ,, وهنيئاً لك بسمو قدرك في قلبٍ أبوي
في غيبتك يابوي عن ذاتي اغيب
ياكيف باسلى ياسناديدقيقه
وش لي ادور كسب وانتالمكاسيب
ولخاطرك والله لبيعالخليقه
بنتك انا يابوي لايلحقكريب
علمتني كيف السلوم العريقه
حفظك الله وبلغ أباك بك ورزقك رضاه وبره
نقف حائرين بمتصفحك أبا ريما ,, فمهما قلنا لأن نوفيك شئ من الأدب الجم والتواضع الرفيع
وفقك الله وحقق لك ما تتمناه
خيالة بلي
المفضلات