إن خدمتنا لديننا الحنيف تبدأ أولا بصلاح أمرنا , فلا بد للمرء أن يقوّم نفسه ليستقيم مجتمعه , فصلاح كل مجتمع
يكون بصلاح أفراده , ويجب أن نعلم أن ضعفنا والمحن التي تنهال علينا من كل حدب وصوب هي بسبب بعدنا عن
تعاليم ديننا . إذن نصرتنا لديننا تكون بالتمسك بتعاليمه كما ورد في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم .
عندها سيتبدل حال المجتمع بتبدل حال أفراده .
بوركت أختي الكريمةعلى هذا الطرح .
المفضلات