عجبا لمن يبحث عن النقاء في طعامه وشرابه ولا يرضى بادنى شائبة فيه فإذا جاء إلى المال خاض فيه بالحق وبالباطل وبأدنى الشبه وتعلق بفتاوى الإباحة وغض طرفه عن التحريم