رسالة الى من يهمة الامر ؟؟؟؟

لا حول ولا قوة الا بالله

المهم الفلوس وبس ارواح الناس ماتهم

نشكر جميع الاخوان المتصفحين والمشاركين وهم كل من الاخ الرقيقيص وعايش سالم وسعود الهرفي والزاد وشيخ المنتدى موسى بن ربيع والاخت نورة بلي على الردود وان جميع ماذكر هو عين الحقيقة

كل شيء أصبح متعلق بالماده

لكن الشرهه ماهي عليهم

الشرهه على نايم عنهم ولا يحاسبهم


ومن أمن العاقوبه أساء الأدب .

يعطيك العافيه أخوي القضاعي @

لاحول ولاقوة الا بالله

اخي القضـــ ابو صلاح ــــــــااعي

احسنت الطرح ووفقت به ايه المبدع والمتالق دائمأأأ
ولكن نقف عند هذه النقطه المثيره
الا وهي اين دور المسؤلين عن هذا العمل ...؟؟؟؟؟
الا يوجد من يوصل هذه الرساله اليهم .....؟؟؟؟

ولك شكري

لا حول ولا قوة الا بالله ..

وبالفعل اخي الغالي .. هم هذة المستوصفات هي المادة ..قبل الصحة ..

فكم سمعنا من قصص ماساوية بسبب ان الطبيب رفض اجراء اي اسعاف الا بعد الوصفة التي تثبت انة سدد ماعلية ..

ولكن قد يكون السببب..

من امن العقوبة اساء لادب..

.
القضاعي ..

سلمت يمينك على هذا الطرح .. وشكرا لك.

التحقيق مع مستشفى رفض استقبال مواطن ... فتوفي
الطائف الحياة - 23/04/06//

أصدر مدير الشؤون الصحية في الطائف الدكتور طلال بن محمد كريمة تعليماته بتشكيل لجنة للتحقيق مع أحد المستشفيات الأهلية، رفض استقبال حال خطرة نقلت إليه من طريق إسعاف الهلال الأحمر، وأدى عدم استقبال الحال إلى وفاتها أثناء نقلها إلى مستشفى الملك فيصل، وشدد مدير الشؤون الصحية على التحقيق في الملابسات واتخاذ الإجراءات النظامية كافة حيال المستشفى لتقصيره وإهماله.
يذكر أن فرقة الهلال الأحمر انتقلت إلى منزل أحد المواطنين بعد بلاغ عن سقوطه داخل المنزل فجأة واكتشف توقف القلب والتنفس وقامت الفرقة بإجراء الإنعاش القلبي الرئوي في طريقهم إلى المستشفى حيث عادت إليه الحركة، ورفض المستشفى الأهلي استقبال الحال نهائياً على رغم محاولات المسعفين ونُقل إلى مستشفى الملك فيصل في وقت آخر ما أدى إلى وفاته.
من جهة أخرى، أكد مدير الشؤون الصحية في محافظة الطائف الدكتور طلال بن محمد كريمة أن 22 حالة من مصابي حافلة الأربعاء الماضي لا يزالون يتلقون العلاج اللازم في مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي، ويحظون بالعناية والرعاية الطبية، مشيراً إلى أن حالاتهم مستقرة.
http://www.daralhayat.com/arab_news/...481/story.html

نعم هذا طمع المستوصفات الخاصة كما ذكرنا