اللحظات الأخيرة قبل الإفطار ..!!!

- ماذا تفعل في اللحظات الأخيرة قبل الإفطار ؟
بصراحه واقف عند باب الشارع انتظر اخواني وافكر فارايح والجاي
أين تقضي وقتك في هذه اللحظات ؟
على باب الشارع طبعا اكون توي موقف السيارة وما دخل غير لما يئذن احياًن يكون في خيررر واقراء قران في السيارة
3 - ما الظاهرة أو السلوك الذي تراه منتشراً بين الناس في هذه اللحظات سواءً في البيت أو في الشارع ؟
في البيت الوالدة في المطبخ والوالد يقراء قران وناصر يدور بالشارع يفكر للي يشتري طعميه وبيع طعمية
4- ما هي العادات و السلوكيات الخاطئة في المجتمع في هذه اللحظات و لماذا ؟
السرعة الزائده ؛ وقطع الاشاراة ؛
5 - هل تختلف هذه السلوكيات بين المدن و القرى ؟ ( أذكر مثالاً لذلك
فرق كبيرررررر جداً طبعا يوم واحد صمته في الكر
ما طلعة من بعد العصر من المسجد غير قبل اذان المغرب بعشر دقايق غصب عنك تجلس تقراء قران
تحياتي لك
ياابو نادر

1

ـ ماذا تفعل في اللحظات الأخيرة قبل الإفطار ؟
بتأكــيد
إعـــداد الإفطــار مع العــائلة ..

هذه من أهم المشاكل التي تتعرض لها المرأة بشكل عام جل وقتها تصرفه في المطبخ ..

هناك فكرة للافادة من الوقت الطويل أثناء إعداد طعام الإفطار و هو تشغيل مسجل أو مشغل ( mp3 ) على أن يكون محتواه محاضرات أو أدعية ..للاستغلال الوقت فيما ينفع ..

2

ــ أين تقضي وقتك في هذه اللحظات ؟

نستعجــل عادةً في إعداد الإفطار , لكي نجتمع سوياً على سُفرة الإفطار في للحظات جميلة من يتأمل

ومَن يدعــوا ومَن يُراقب الطبق الذي بجانبه هل هو مليء أم لا ووووو ومَن ينظر إلى التلفاز يتمنى

أن يكون هو مكان هذا الذي يُصلي عند الحرم المكي .. للحظات جميلة حقاً..

من أجمل اللحظات أثناء الإفطار هو إجتماع الأسرة و الأفضل بالإضافة الى ذلك هو استغلال هذه اللحظات بالدعاء لأن للصائم في هذه اللحظات دعوة لا ترد

3ـما الظاهرة أو السلوك الذي تراه منتشراً بين الناس في هذه اللحظات
سواءً في البيت أو في الشارع ؟

بصـــراحة (الله لايشغــلنا إلا بطاعتــه ) في هذه اللحظات ينسى

البعض نفسه وكــأننا فقط نصــوم من أجل أن نُعــد أصنااااااف وأصناااااااف من الأطعمة ونتباهى

بذلك .. هــذا عن المنزل ..

أمــا الشــارع .. فنجد أغلب الشباب في الخارج ودوران في السيارات وعند قُرب آذان المغرب تجد

السُرعة وقطــع الإشارة والأعصاب مشدودة ومَن يسب ومَن يشتم .. شيء مؤسف حقاً ..

لا أعلم لماذا يرتبط شهر رمضان بهذه الأمور /
- الاسراف في الأكل و ظهور أصناف جديدة على السفرة .
- العصبية و الكسل و النوم عند الشباب خاصة !
- الحرص على تضييع الوقت في اللعب و السهر و اللف في الطرقات .

إختي ( إبتهاج ) وفقك الله كانت إضافتك من الواقع فعلاً ..

4ـ ما هي العادات و السلوكيات الخاطئة في المجتمع في هذه اللحظات و

لماذا ؟

العادات والسلوكيات الخاظئة كثيرة للأسف , ومنهــا نــــــوم بعض الشباب وقد يمتد إلى بعــد الإفطار

بساعات , وتــأخير الإفطــار بسبب إمــا إعداد الطعام عند المرأة أو خـروج الشباب أو رب الأسرة

خارج المنزل ولايأتي إلا بعد الإفطار بساعات ( ويأتي بعد ماجاب العيد في الشوارع )!!!!!

متى يأتي اليوم الذي يكون لدينا الوعي الكافي للتخلص من مثل هذه السلوكيات خاصة الازدحام عند المطاعم و السرعة الجنونية و العصبية الزائدة ..

ولمــاذا ...؟؟؟؟

بتأكيد لأنا خالفنا سُنة نبينا , فعن


سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

(( لا يـــــــزال النـــــاس بخــــير مــاعجــلوا الفطـــــــر)) مُتفقٌ عليه ..


وعن أبي هُريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الله عز وجل :

(( أحـــــبُ عــــــبادي إلي أعجـــلهم فـــطراً )) رواه الترمذي ..

وتأخير الإفطار مُنتشر والله بين البعــض ..

بارك الله فيك أجدتِ و أفدتِ

5 ـ هل تختلف هذه السلوكيات بين المدن و القرى ؟

نعــــم تختلف .. فالقُــرى بتأكيد أجمــل وأبسط وأنقى ..

نعم و أكثر ألفة و أقل كلفة و يتميزون بالنوم مبكراً


............

الأخت إبتهاج

شكراً لك
طرح مميز

1- ماذا تفعل في اللحظات الأخيرة قبل الإفطار ؟

بكل تأكيد أعدي لنفسي ولوالدي ولجميع المسلمين

2 - أين تقضي وقتك في هذه اللحظات ؟

أقضيه مقابل السفرهـ الرمضانيه .. وأنا أنتظر سماع المؤذن

3 - ما الظاهرة أو السلوك الذي تراه منتشراً بين الناس في هذه اللحظات سواءً في البيت أو في الشارع ؟

عندما أذهب لكي أفطر عند أصدقائي في الجامعه أرى أن الأغلبيه يضعون في هذهـ الأوقات على القنوات الفضائيه

أما في الشارع فالكل منشغل بأشغاله ويريد يأخذ فطرته ويذهب إلى منزله لكي يفطر ..

4- ما هي العادات و السلوكيات الخاطئة في المجتمع في هذه اللحظات و لماذا ؟

وضعهم على القنوات الفضائيه !!

- هل تختلف هذه السلوكيات بين المدن و القرى ؟ ( أذكر مثالاً لذلك )

نعم تختلف .. حياة القرى دائماً ماتكون بسيطه للغايه

سلمان العرادي