بسعادتك , تَسعد ذاتي -قصة قصيرة-

أختي الغالية / رياض الجنــــــــــان ..وفقكِ الله
أسلــــــــــوبكِ هنا تعبيري أكثر من كونه قصصي ..
لكنه أشتمــــــــــل على معانٍ رائعـــــــــــة ..
و خاصة عندما يتعلق الموضوع بالأم و حنــــــــــــــانها فالتعبير ينســــــاب بلا شعور ..
ننتظـــــــــر منكِ المزيــــــــــــد ..
كل الود لكِ.

و وفقكِ الله وباركِ بكِ,

أشكر لك مرورك ,

قلتِ:

" أسلوبكِ تعبيري أكثر من كونه قصصي "

كنتُ قد تسائلت من قبل عن معنى القصة القصيرة وفنها,

ولأنني أقرأ كثيراً فإنني أسأل كثيراً,

ولقد استشرتُ من تنفعني إجابته, وأبدع في هذا المجال,

فأخبرني أن القصة القصيرة ,

أساسها التعبير,

تعبير مشاعر, وأحاسيس مختلفة بمشاهد, و لمحاتٍ سريعة,

بعبارات قليلة لكنها مركزة المعاني,

فلا اعتمد على الإسلوب القصصي الذي يسرد تماماً كما تُسرد أحداث الرواية -أحياناً-

كما أن الغموض لا يشترط فيها,

وأنا شخصياً :

- لا أميل إلى السرد الذي يعتمد على الرموز والتشبيهات -

أحب أن أصف المشاهد وأصورها بالحروف, وكأنها محسوسة,

وأن أعبر عن مشاعر ذاتية أم من مشاهد رأيتها أو سمعت عنها,

فأجعل القارىء يتشبث بالحروف المكتوبة وينجذب إليها حتى النهاية ,

.......

أعلم أنني أطلتُ كثيراً في حديثي,

عذراً أختي العزيزة عاصفة الشمال, ومروركِ منتظر دائماً ,

بالفعل ..

استمتعت بقراءتها ..

سكب جميل و سرد مشوق ،،

...


بانتظار جديدك

وفقك الله

قصة اكتست بكساء العطفة
وازدانت بالتصوير الفني الجميل
وتميزت بالألفاظ الرئعة
فواصل قذائف الإبداع

بالفعل ..

استمتعت بقراءتها ..

سكب جميل و سرد مشوق ،،

...


بانتظار جديدك

وفقك الله

ولقد أشرقت بمروركم الكريم عليها,

أشكر لكم تشجيعكم,

ومتابعتكم تسُرنا كثيراً,

بارك الله بكم,

قصة اكتست بكساء العطفة
وازدانت بالتصوير الفني الجميل
وتميزت بالألفاظ الرئعة
فواصل قذائف الإبداع

نشكركم على المرور الكريم,

بارك الله بكم,