رحمه الله
ما كتب قصيدة :
من ذا الذي رفع السيوف ليـرفع *** اسـمك فوق هامات النجوم منارا
كـــــنا جـبالاً في الجبال وربـما *** سـرنا عـلى موج البحار بـحارا
لـن تنـس أفريقيا ولا صحراؤها *** ســـجداتـنا و الأرض تقذف نارا
وكأن ظــــل السيف ظـل حديقة *** خضـراء تنـبت حـولنا الأزهارا
أرواحنا يا رب فــــــوق أكـفـنا *** نـرجو ثـوابك مغــنماً وجـوارا
الا أنه لما كان متلفها الى لقيا أحفاد الصحابة وجدهم كأن الوجوه متسورده من الخارج ففاضت قريحته بهذه الأبيات والعهدة على الشيخ عائض القرني حفظه الله
واللي يلقاها منشدة عن الشيخ القارئ عبدالعزيز الأحمد لا يبخل بها علينا
والسلام عليكم
المفضلات