السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم شباب
اشوف هالايام منتدى الابتسامه قالب معرض للصور
فقلت أمااا عااد ما صارت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أكيد أن الشباب سامعين أن فيه مسابقه مصور المليون وانا من طبعي
منذو نعومة أظافري ومنذو ولدت وترعرععععت أقدر شي اسمه مسابقه
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هذا الله يسلمكم قوقل بعد ما كفخ زيدان ورشيد جاي يدور احد يصفقه
.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قوقل بعدما أستقوى شايل تركي البلوي
.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هنا أيضاً قوقل وشايلته شغالتهم بعدما فقش له بزر من جيرانهم
وهنا الشغاله تهوجس وتقول : ##XX**##@@##
يعني الا يا حياة الشقا

.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قوقل عندما رفض والده أن يأتي له بوجبة ماكدونالد فاخذ يرافس

.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قوقل على الماسنجر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اوسكار الهرفي في الاختبار ......ودك أنه على حماسه هذا ينجح
وتلاحظوا معي الفيصل اللي لابس اسود وهو ينتظر الفزعه من بعد ما شاف
حماس اوسكار

.
.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
.
وهنا حماد ونورة بلي في الصغر
.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هنا اثنين من السياح في ابو راكه وكان في أستقبالهم من اليمين مسعد علي
ومقبول خميس والعم خميس عنيزان وناصر مشحن

.
.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ياخي هذا لا قالك هامور وطالع للمقناصنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
.
.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
من اليمين زيدان البلوي وصديقه الحميم رشيد البلوي في اول صوره تذكاريه
لهم في أستديو العايش

.
.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الصوره هذه تحمل من الذكريات الشيء الكثير
كان يعلقها الوالد لي في صغري عند كل أختبار ملوحاً بيده الكريمه
مهدداً لي بأن هذا سيكون مصيري أذا ما نجحت

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وكبرت والحمد لله وكبرت الصوره معي
.
.
ــ