تذكير في أخطاء البشر

الصداقة كنز
لايفنى

الصداقة هي أساس وركيزة
في أغلب الاوقات

ولكن تنصدم عندما تكتشف أن هذا الصديق أصبح عدوك

فأنت ضحية غباء

فأحسن أختيار صديقك ولاتنغر بأقنعة قد
يتلبس بها انساناً كي يأخذ منكـ ماتملكه ويجعلك

بلا شي


دمتي بخير

كل شيء بالدنيا له خطوط حمراء لا يجوز تجاوزها
كذلك الصديق ضعي بينك وبين نفسك في داخلك خطوط حمراء من اسرار واشياء خاصه لك
يجب على الصديق ان لا يتعداها
يعني الصداقه حلوه بس لها حدود
والسر هو احد الأشياء التي لا ابوح بها لأحد خاصه المقربين لي الذي لا اريد ان اخسرهم

موضوع ممتاز ويستحق القراءة اكثر من مره شكر لك على هذا الموضوع والله يجزيك الخير

	بقايا انسانه ولا يهون الجميع توجد بالحياه مختلف الحالات النفسيه ولا تخلوا مجموعه او عائله او قبيله او مجتمع من الحسن والبطال فهذه سنة الحياه تعلمنا كيف نتعامل مع جميع الاجناس من البشر ولا يوجد احد الا ولقد خذله صديقه او تندم على مصاحبته يوم من الايام ومن واجبنا عدم الاندفاع بالمصادقه دون التأكد منه فغالبنا للأسف يهمه المظهر الخارجي او الاسلوب اللبق دون التأكد من مضمون ذالك والعلاج الوحيد هو التحلي بالصبر وعدم المسارعه في بوح الاسرار فهي سر اولاً وأخيراً فكيف لنا التنازل عنه بهذه السرعه. وكل انسان له زاويه بعالمه يرى فيها الناس عن بعد فمن خلالها يرى عين الواقع وكذالك يرى تصرفاته اللتي اخطى فيها وحينا يحس بأنتقاده لنفسه, فتلك الزاويه للأسف لا تأتي في اوقات السعه للمتسرعين في قراراتهم منا انما تأتيهم في اوقات لا يحسدون عليها فعلى سبيل المثال السجين يكون في زاويه في عالمه الخيالي يرى الناس من خلالها ويكون روياً فيما يرى وكذالك المريض فأنهم يرون من هو صديقه الحقيقي ويرى أخطائه التي تداولها في حياته . والعقلاء كثيرون الاختلاء بأنفسه طبعاً لحد معقول دائماً يكونوا هادئين راكدين في تصرفاتهم وبعيدون التفكير وهائولاء يمتازون في قلت الاخطاء مع الناس . ومن اهم الاسباب المهدئه والمحصنه للأنسان هي الصلاة فهي حصن متين عن الشر وعامل مهم لترويض النفس المتعجله والمكسبه للأنسان بعد التفكير والرويه في اخذ القرارات . حمنا الله نحن واياكم من سائر ماشكل الزمن اتمنى ان اكون قد بينت شيىء يستفاد منه

قيل لفيلسوف // من أطول الناس سفراً ..قال // (من سافر في طلب صديق )


و سُئل آخر بما تعرف صديقكــ ؟؟ أجاب /(( بالشدائد لأن كل الناس أصدقاؤكَــ

في الرخاء ))..


و سمع ابن عطاء رجلاً يقول (( أنا في طلب صديق منذ ثلاثين سنة فلا أجده

فقال له /( لعلكَــ في طلب صديق تأخذ منه شيئا .. و لو طلبت صديقاً تعطيه

شيئاً لوجدت )) ..



إذن ما كذِبَ من قال ( أن الصداقة عملةٌ نادرة بل شبه مفقودةً هذه الأيام ...))

نعم اختي بقايا انسانة هذا الموضوع ملموس فالبعض ذهب ليبحث عن الصديق المضحك والبعض او الاكثرية يبحث عن صديق المصلحة .
اما الصديق الحقيقي الذي تجدة دائماص كثير النصح لة والحرص علية من نزوات الشيطان فينعتة بالمعقد ويتذمر منة هذا هو الحال بكل صراحة .اما الصديق الزاحف او الي فاصل الريوس في مسمياتهم فهذا هو الصديق


اما بنظرة شخصية فانا اختار صديقي بالسفر حين اسافر معة اعرف هل هو صديق ام لا اقتدءاً بكلام الفاروق عمر بن الخطاب رضي اللة عنة