بحبك ...ياحمار

لاحول ولاقوة الا بالله

اليوم
صار الحمار الكل يتغنى فيه بالحب


بكره وش بيصير

................................!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الله يستر


وشاكر لك أخي الرقيقيص

على هذا الطرح

استاذي الكريم ابو عايش

لن نستغرب من شباب اليوم هذا الاعجاب والقبول بهذه الاغاني الهابطه لأن الاغلبية
منهم نشا وتربى في بيئة مهيئة اصلا لتلقى كل ماهو غريب ...

هناك خلل كبير في مفهوم التربية السليمة وهذا ما نفتقده في الجيل المعاصر ولابد
من العودة للاسس الصحيحه في اساليب التربية الحديثه ومحاربة الغزو الفكري وبيان
خطورته المستقبلية على ابنائنا ..

يعطيك العافيه

الحمد لله الذي عافانا مما أبتلاهم به
العقل نعمة من الله عزوجل يجب أن نشكر الله عليها
فكم نرى في عصرنا هذا من التفاهات سواءً في الملابس
أو الموضات أو التقليد الأعمى للغرب
والحمد لله أولاً وآخراً

أبو عايش طرحك رائع جداً

ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل الناظر الى حال شبابنا انهم بعيدين كل البعد عن ديننا الاسلامي الحنيف الا من رحم ربي واكثرهم منغمسين في حضارات الشعوب الهابطه بدواعي التقدم والانفتاحيه فنسئلك اللهم ان تهدي ضال المسلمين وان ترد شبابنا الى التوحيد والعقيده السمحه التي هي والله مصدر عزهم في هذه الدنيا ومصدر نجاتهم يوم القيامه00ابوعايش شكرآ من الاعماق على اثاره الموضوع الاكثر من رايع

قال صلى الله عليه وسلم : " ليكونن من أمتي أقوام ، يستحلون الحر والحرير ، والخمر والمعازف ، ولينزلن أقوام إلى جنب علم ، يروح عليهم بسارحة لهم ، يأتيهم - يعني الفقير - لحاجة فيقولوا : ارجع إلينا غدا ، فيبيتهم الله ، ويضع العلم ، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة "
الراوي: أبو مالك الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5590


.................

بغض النظر عن تفاهة هذه الأغنية و تفاهة من يستمع اليها ..

لكن ما لاحظته أنه قلة من أنكر حرمة المعازف ..

الأغلبية أنكر فقط على الكلمات أما المعازف فلا
رغم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرن المعازف بـ الخمر و الحرير و الحر ( أي الزنا )


و لا حول و لا قوة الا بالله

يبدو لي يا صديقي (النحيف) أنك لا تحب الحمير وهذا يتضح من كتابتك لهكذا موضوع ولهذا ستكون عرضة لجمعية حقوق الحيوان فرع (الحمير)


سيدي الفاضل قبل إطلاعي على موضوعك كنت أظن أن الحمير لا يحبها أحد أما وقد نزل شريط يتغنى بها . فأني اعلن أنني سأنام مرتاح الضمير


وسيكون مستقبل الحمير في العالم العربي في أزدهار وٍرُقي حتى يتمنى الأنسان أن يصحب حماراً ليجد من يحبه ويتغنى به عند إشارات المرور أعاذنا الله وإياك من االغناء ومن النهيق


ودمت بخير ايها الصديق