عفوا ((محمد الدره)) مفهوم لبطوله مزيفه

[quote=الفواز;224507]

أخي الكريم

الفايدي

موضوع جميل ويستحق الكثير من القراءة لاستيعاب إبعاد هذا الموضوع

ولي عوده إن شاء الله في المساء

في الحقيقة

أخي الفايدي

استنتجت من وجهة نظرك في هذا الموضوع بأن
الأعلام مثل صورة محمد الدرة
بالبطل

وقدم فهم البعض بأنك همشت الطفل الشهيد محمد الدرة
في هذا الموضوع وإنما ما فهمت
من خلال قراءتي للموضوع بأنك قمت بالمقارنة فقط

بأن

( رامي جمال الدرة )
يبلغ من العمر 12 عاماً ،
مزقته يد الغاصبين الحاقدين اليهود أشلاء برصاصاتهم الغاشمة ، يوم السبت 3/7/1421هـ رحمه الله رحمة واسعة ونسأل أن يسكنه الفردوس الأعلى من الجنة .




وإنما من يستحق دور البطولة هو الطفل الذي أظهر الأعلام
صورة وهو يقف أمام المدرعة الإسرائيلية
غير مبالياً بحياته ولم يرضى بأن يموت مسالماً
أنما كان يأبى أن يموت مجاهداً في سبيل الله وفي سبيل
الوطـــــــــــــــن

أحببت أن أضيف بعض هذه الصور البطولية

لأبطال الحجارة

،

،

،

،


،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

ووجهة نظري في هذه المقارنة
أن كل أطفال فلسطين وكل شعب فلسطين إبطال
والوضعية التي أستشهد بها محمد الدرة
دليل الذل والهوان الذي تعيشة الأمة الأسلامية العربية الإنسانية
وقد أعترف بها القادة العرب في القمة العربية الطارئة التي عقدة بالقاهرة أبان قيامة الإنتفاظة الفلسطينية في ذلك الوقـــــــــــت
،،
أخي الفايدي
يعطيك العافية على هذا الموضوع المـــــــــــــهم
وهو
الجــــــــــــــرح العــــــــــــربي

[/quote]استاذي الله يعطيك العافيه على كل ما تفضلت به استاذي استاذي كما تفضلت وقلت اننا نرى اطفال فلسطين شهداء وأنا عندما وضعت ((محمد الدره)) كرمزيه اردت القول ان صفة الأستسلام والذل والهوان ترغب لنا ان نموت مستسلمين (ان اخراج صورة محمد الدره وأن كان المقصود منها (تورية العالم )بأن اسرائيل دولة /قتل الا ان العالم يدرك ذلك ويستمتع بما تقوم به اسرائيل / لأن اسرائيل تمثل مصالحهم ومتى تعارضت اسرائيل مع مصالحهم ليس لديهم مانع من تلقينها درسا جزئيا مع المحافظه على كينونتها ولنا في حرب (1973) عبرا في تلك الفتره اخذت اسرائيل في نفسها الشيء الكثير ووضعت تصورات ان جيشها لا يقهر وأن خط القناه خط لا يمكن عبوره الا ان ذلك كان له تأثير على تلك الدول لأن قناة السويس كانت هي معبر آمن لنقل النفط وتمرير تجارتهم وأسرائيل لم تقرأ ذلك جيدا برفضها التفاوض مع مصر لذلك لا تستبعد ان هذه الحرب ايضا كان مخطط لها لفتح القناه وكلنا يعرف مصر فهي مخترقه من الداخل هل يعني ذلك انهم كانوا لا يستطيعون مراقبة تحركات مصر ///
ما ذهبت اليه هنا استاذي هو من هذا القبيل ((من منا لم يفرح بالنصر ولكن (الشيطان في التفاصيل) وهو ما أردت وءده ) وهذه الصوره انا أردت وءدها من ذاكرة ابنائنا لأنها تفقدهم الثقه بنا وكذلك تشعرهم بأنهم (سيكون هذا مصيرهم ما وددته صورة ذلك الطفل الذي أمام الدبابه وأينما تتجه يقطع عليها تحركاتها
الم نقل
لا تسقني كأس الحياة بذلة ////بل اسقني بالعز كأس الحنظل
تشرفت استاذي

لقد استفزني موضوعك أيما استفزاز
لماذا هذه السوداويه وحب جلد الذات العربيه
لماذا أستمرأت هذا الفن في التعذيب وأخذت الجلد
لماذا ياأخي استكثرت علينا كشعب عربي هذا الرمز
لماذا وألف ألف لماذا؟
لماذا أستكثرت على محمد الدره
وسام البطوله ؟
ولماذاأخترت هذا التوقيت السيء ؟
في وقت نحتاج فيه لشحذ الهمم
وأستحثاث النفوس والنهوض بما بقي لنا من عزم
ألم تجد لك بنات أفكارك مواضيع وأبطال لمواضيعك
سوى محمد الدره
لتنزع عنه البطوله
أنت تقول هذه ليست بطوله لأنه توارى خلف جدار
حسناً هو توارى خلف جداروخلف والده أيضاً لاتنسى ذلك
ولكن أنت تواريت خلف محمد الدره
وهل تظن بهذا الاكتشاف أو على الأصح الأعتراف بأنك أتيت بما لم تأت به الاوائلُ
وبأعتقادك ماهو مفهوم البطوله ؟
أذا كان منظر طفل يواجه الموت ورصاص العدو تتراشقه
من جميع الجوانب
وهوفي أوج وشدة الهول لم يطرأ عليه ولا على والده
أن يجرب ولو مجرد تجربه أن يرفع يد الذل والهوان
مستسلماً بل كل ما فعله هو المزيد من الألتحام والألتفاف حول الجدار
أما الطفل الأخر الذي يواجه الدبابه بالحجاره فهو بطل يرمي دبابةً بحجر
ومن ثم يركض مولياً لا الدبابه تلتفت إليه ولا هو وقف لها رماها ومضى
ومع ذلك يبقى بطل
ولكن محمد الدره أكثر بطوله لأنه أجتاز جميع مراحلها بجداره
وأنساب دمه الطاهر حاراً متدفقاً يروي عطش أرض الرباط
لدماء المرابطين فبدمائهم ستنبت أشجار العز والحريه
وستنتعش ورود الياسمين وستصنع منها أطواق تلبسها الغيد
فرحه بعودة الأقصى الشريف
وسترتفع المأذن بالله أكبر
_
أهاً يا محمد
قتلوك الأعداء
وسلبوك الأخوان حق البطوله
لا تقل هذه صورة الهوان والذل
وأرتضيناها
بل هي صوره تدين جميع من ينادي بحق الطفوله
بحق الأنسانيه
صوره أبكتنا وأبكت الغرب من قبلنا
لاننا كالعاده نأخذ أخبارنا منهم
ودع الأجيال ترى محمد الدره
فلربما أستمدوا منها مشاعر الكره والحقد و الغضب على هذا العدو
الذي أشد ما أخاف عليهم منه هو أن ينسوا أنه عدوهم ويستمرؤ اللعب معه
أني والله حزينه وحزينة جداً
ألهذه الدرجه يصل بنا الحال
نستكثر على أنفسنا
أن تكون لنا بطوله جاءت من وراء جدار
ولتكن ياأخي مزيفه ماذا يضرك
وهل أذا أقررنا بذلك ذهب عنا الذل والهوان
نخيتك أخوي لا عاد تطرح مثل هذه الأفكار لأنك بذلك كمن نكأ الجراح وصب عليها
خل ونثر فوقها الملح فزادت الجراح ألتهاباً ووجعاً

معذره أن كنت أثقلت عليك بالرد فأنت والله أثقلت الطرح

أخي الفاضل / الفايدي ألا ترى معي أن لفظ مزيفه مؤذي ، وموجع ؟؟؟!!!!
لاأبالغ فاضلي إذا قلت : بأن جميع الأطفال في فلسطين (أبطال )...نعم ، نعم سيدي الفاضل أبطال ... فهم يقاسون الأمرين :
_ مر الإحتلال البغيض ..
_ مر الفقر ، والجوع ، واليتم ، والتشرد ( ظروف قصريه يعايشها ويكابدها )...

بل هو بطل وبطل الأبطال أيضاً ، فقط لأنه أستطاع وبوسط هذا الزخم من أدوات الإحتلال
أن يصل لتلك المرحلة من عمره ، فرصاصة الإحتلال وصلت حتى أرحام الأمهات ، حيث
الأجنة فيها ، توأد قبل خروجها للنور ....

بل إن هذا الطفل البطل كان رصاصة موجهة للعالم أجمع ، كان صداها أشد وقعاً من قنابل زاخره
بالرؤوس النووية ....نعم لقد وصل صداها ، وكان مدوياً حتى بالنسبة إلينا أبناء العروبة، والإسلام ..
محمد الدره نموذج حي لأبطال لازالوا يكابدون ، ويعانون الإحتلال ...
إذاً نحن مضطرون لوضع جميع من قطن فلسطين
ولازال يعاني أنواع الضغوط المفروضة
على جميع الجبهات ...الداخلية ، وأيضاً الخارجية ...أبطالاً..

أما كون محمد الدرة كان يواري الجدار ، هو ووالده فبالتأكيد
هذا وصمة لايمحيها الزمان من وجهه الأمة السافر ذلاً وإنهزامية،
حينما عجزت عن أبسط أدوات الجهاد ،أو النضال
إمدادهم مايساعدهم على الإستمرار ،والمقاومة....فكانت الحجارة
بديلاً أشداً وقعاً ، وأذى على صهيون المحتل ، ليس خوفاً منهم
ولكن إبهاراً ، وتعجباً من هممهم ...فكيف بهم وهم مكتملي العتاد ؟؟؟!!!

بالله عليك كيف سيكون حال من هو أعزل ؟؟؟!!!

ولازال العدو المحتل ، يسعى لجعل العزلة عنواناً لهذا الشعب الأبي ...
ولازلنا نبري الأقلام ، وننظم الأشعار ، ونصدح بالمواويل ،
والشعب يعاني ويطلب من الشجاعة رجال ، أو حتى عتاد ...

ولازال الطالب ينتظر ، ولازال المطلوب منه يبتهل ...


آآآآآآآآه ثم آآآآآآآآآآآآآه


نوووووووووووووور

[quote=أخت الرجال;224786]لقد استفزني موضوعك أيما استفزاز

انا أقدم اسفي اذا كان موضوعي استفزك
لماذا هذه السوداويه وحب جلد الذات العربيه
السوداويه /موجوده لم اخترعها جلدتها لأستنهاضها
لماذا أستمرأت هذا الفن في التعذيب وأخذت الجلد
لا أكتب فنا ولا اتفنن /وأكره التعذيب
لماذا ياأخي استكثرت علينا كشعب عربي هذا الرمز
لا زلت عند رأيي هذا ليس رمز هذا ارتزاق
لماذا وألف ألف لماذا؟
نحتاج لأعادة بعض المفاهيم ستدركين هذه الدائره ولماذا
لماذا أستكثرت على محمد الدره
وسام البطوله ؟
أنا لا استكثر اية أوسمه ولكن لماذا لا تقبلي وجهة النظر الأخرى
ولماذاأخترت هذا التوقيت السيء ؟
ليس للزمان اية فرضيه على العقول
في وقت نحتاج فيه لشحذ الهمم
ستموت الهمم اذا صورنا البطوله بهذا المفهوم وأستحثاث النفوس والنهوض بما بقي لنا من عزم
النفوس عندما تصورت ان البطوله استسلام ارتأت العيش بسلام
ألم تجد لك بنات أفكارك مواضيع وأبطال لمواضيعك
سوى محمد الدره
لا زلت عند رأيي انا لا أخاطب (محمد ) الا كرمزيه غير مقبوله لدي وأختلافنا شيء وارد
لتنزع عنه البطوله
انا لست بهذا المستوى كي انزعها عنه وألا لنزعتها
أنت تقول هذه ليست بطوله لأنه توارى خلف جدار
أنا اقول لا استسيغ البطوله ولا اقرها بهذا التصور
حسناً هو توارى خلف جداروخلف والده أيضاً لاتنسى ذلك
ولكن أنت تواريت خلف محمد الدره
لم أتوارى خلف احد ولكن باب(جلب المصالح مقدم على باب جلب المضار) هو الذي توارى أو تمت توريته
وهل تظن بهذا الاكتشاف أو على الأصح الأعتراف بأنك أتيت بما لم تأت به الاوائلُ
من قال لك لست مكتشفا ولكن مجرد بشر يحق له ان يقول رأيه ومن حق الأخرين أن يبدوا أختلافهم
وبأعتقادك ماهو مفهوم البطوله ؟عودي الى ما قبل (1400 عام وما بعدها ستجدين الأجابه
أذا كان منظر طفل يواجه الموت ورصاص العدو تتراشقه
من جميع الجوانب
وهوفي أوج وشدة الهول لم يطرأ عليه ولا على والده
أن يجرب ولو مجرد تجربه أن يرفع يد الذل والهوان /هذا تصورك ومن الممكن ان يكون هناك تصور آخر
مستسلماً بل كل ما فعله هو المزيد من الألتحام والألتفاف حول الجدار/وجهة نظر وخيال تمثيلي
أما الطفل الأخر الذي يواجه الدبابه بالحجاره فهو بطل يرمي دبابةً بحجر// هو البطل الحقيقي في نظري
ومن ثم يركض مولياً لا الدبابه تلتفت إليه ولا هو وقف لها رماها ومضى// تزوير للحقيقه الا اذا كنتى شاهدتي منظرا اخر
ومع ذلك يبقى بطل
ولكن محمد الدره أكثر بطوله لأنه أجتاز جميع مراحلها بجداره
وأنساب دمه الطاهر حاراً متدفقاً يروي عطش أرض الرباط
لدماء المرابطين فبدمائهم ستنبت أشجار العز والحريه
فلسطين يا أم الفداء المنتظر ايكفيك طفلا وأما وحجر/ استطيع ان انشىء بطولات وأوهام
وستنتعش ورود الياسمين وستصنع منها أطواق تلبسها الغيد
فرحه بعودة الأقصى الشريف
وسترتفع المأذن بالله أكبر /سيتحقق ذلك ولكن ليس بهذا وألا ما معنى حديث الرسول بما معناه (ستقاتلون انتم شرقي النهر واليهود غربه)
_
أهاً يا محمد
قتلوك الأعداء
وسلبوك الأخوان حق البطوله
لا تقل هذه صورة الهوان والذل
وأرتضيناها / نحن لا نسلب حقوق نحن نؤصل لمشروع
بل هي صوره تدين جميع من ينادي بحق الطفوله
بحق الأنسانيه // نعم تدين ولكن اين النتائج
صوره أبكتنا وأبكت الغرب من قبلنا / ابكتنا ولكن اذا كان الغرب قد بكى فهو في باطن الأمر ضحك ((ابو غريب /جوانتما /هو دليل الغرب وليس البكاء0
لاننا كالعاده نأخذ أخبارنا منهم /ونأخذ معدات التعذيب منهم
ودع الأجيال ترى محمد الدره /وجهة نظر مجحفه وأقفال لمنطق التفكير والنقاش
فلربما أستمدوا منها مشاعر الكره والحقد و الغضب على هذا العدو(يستمدوه من القرآن والسنه /افضل ما يستمدوه من وضعية الدره
الذي أشد ما أخاف عليهم منه هو أن ينسوا أنه عدوهم ويستمرؤ اللعب معه/ بهذا التصور (لمحمد الدره )ستصل عقولهم لغة العجز ومن الممكن أن يفعلوها
أني والله حزينه وحزينة جداً /طبيعة البشر حزن وفرح
ألهذه الدرجه يصل بنا الحال//// اكثر من ذلك
نستكثر على أنفسنا/// نستكثر بطوله مزيفه
أن تكون لنا بطوله جاءت من وراء جدار
ولتكن ياأخي مزيفه ماذا يضرك // يضرني ذلك ويكفي هنا انك قلتي ولتكن// مثل من يقول اما ان تأكل الحجاره أو تأكل الحديد
وهل أذا أقررنا بذلك ذهب عنا الذل والهوان // نعم لأن الصدق مع الذات هو بداية تجهيز الذات
نخيتك أخوي لا عاد تطرح مثل هذه الأفكار لأنك بذلك كمن نكأ الجراح وصب عليها
خل ونثر فوقها الملح فزادت الجراح ألتهاباً ووجعاً // ربما اختي انني كذلك ولكن ربما انني بتأصيل الأصول سيكون هناك غرس جديد قد لا يلتهب ولا يتوجع

معذره أن كنت أثقلت عليك بالرد فأنت والله أثقلت الطرح[/ابدا لم تكوني كذلك انت قلتي وجهة نظرك ومن حقك ولكن من حقي عليكي أن تقرأيني قراءة بعيده جدا نحن هنا ليس لنا الا اننا نتفق في وجهات نظرنا ونختلف وهذا هو سبب وجودنا وصدقيني لو كنت أستكثر النصر والعز لما كتبت فمن الممكن أن اكون من وجهة نظري أحارب من أجل فكره أنا مؤمن بها ولكن هذه الفكره التي ابحث عنها هي فكرة ((التأصيل قبل التحصيل) لأننا اذا أصلنا سيكون التحصيل افضل
شكرا على كل ما ابديتيه سعيد جدا بكل هذا الجهد (وربما أنا اكون على خطأ وأنت على صواب)]

أخي الفاضل / الفايدي ألا ترى معي أن لفظ مزيفه مؤذي ، وموجع ؟؟؟!!!!من الممكن أن يكون كذلك اختى /الوجع احيانا بداية الطريق
لاأبالغ فاضلي إذا قلت : بأن جميع الأطفال في فلسطين (أبطال )...نعم ، نعم سيدي الفاضل أبطال ... فهم يقاسون الأمرين :
_ مر الإحتلال البغيض ..
_ مر الفقر ، والجوع ، واليتم ، والتشرد ( ظروف قصريه يعايشها ويكابدها )...هذه الأشياء لا نختلف عليها

بل هو بطل وبطل الأبطال أيضاً ، فقط لأنه أستطاع وبوسط هذا الزخم من أدوات الإحتلال
أن يصل لتلك المرحلة من عمره ، فرصاصة الإحتلال وصلت حتى أرحام الأمهات ، حيث
الأجنة فيها ، توأد قبل خروجها للنور ....بطل ولكن نحن نؤصل لمفهوم البطوله الحقيقي

بل إن هذا الطفل البطل كان رصاصة موجهة للعالم أجمع ، كان صداها أشد وقعاً من قنابل زاخره
بالرؤوس النووية ....نعم لقد وصل صداها ، وكان مدوياً حتى بالنسبة إلينا أبناء العروبة، والإسلام ..اذا كان العالم قد تلقى رصاصه اين هذا العالم الذي تتحدثين عنه
محمد الدره نموذج حي لأبطال لازالوا يكابدون ، ويعانون الإحتلال ...لا زلت عند رأيي هو مثال للأستسلام ودرس لمن يحاول ان يقاوم ((بعبع)
إذاً نحن مضطرون لوضع جميع من قطن فلسطين
ولازال يعاني أنواع الضغوط المفروضة
على جميع الجبهات ...الداخلية ، وأيضاً الخارجيه ابطالا0 نعم اتفق معك ولا اختلف ولكن من يعانون ويقاومون هذا الأحتلال (انظري للأحداث الأخيره ستستنتجين (أن هناك وهناك)

أما كون محمد الدرة كان يواري الجدار ، هو ووالده فبالتأكيد
هذا وصمة لايمحيها الزمان من وجهه الأمة السافر ذلاً وإنهزامية،(كلام جميل جدا
حينما عجزت عن أبسط أدوات الجهاد ،أو النضال (حيلة العاجز هو (هذا المنظر الذي شاهدناه)
إمدادهم مايساعدهم على الإستمرار ،والمقاومة....فكانت الحجارة(اضعف الأيمان)
بديلاً أشداً وقعاً ، وأذى على صهيون المحتل ، ليس خوفاً منهم
ولكن إبهاراً ، وتعجباً من هممهم ...فكيف بهم وهم مكتملي العتاد ؟؟؟!!!لا زلت عند رأي المحاكاه رمزيه اما ابهار العالم فأشك فيها ((اين هذا العالم))

بالله عليك كيف سيكون حال من هو أعزل ؟؟؟!!!مصيبه حقا

ولازال العدو المحتل ، يسعى لجعل العزلة عنواناً لهذا الشعب الأبي ...
ولازلنا نبري الأقلام ، وننظم الأشعار ، ونصدح بالمواويل ،
والشعب يعاني ويطلب من الشجاعة رجال ، أو حتى عتاد ...هنا تكمن القضيه وهنا مربط الفرس اكيد فلسطين حدودها المجاوره (هي كندا وليست دول عربيه

ولازال الطالب ينتظر ، ولازال المطلوب منه يبتهل ...نحن نظحك على انفسنا اكيد اختي نوره وشر البليه ما يضحك (طالب ومطلوب )الطالب هنا هو سر الحكايه ولكن تختلف المعايير عند تحديد المطلوب (نحن نتاجر حقا )


آآآآآآآآه ثم آآآآآآآآآآآآآه


نوووووووووووووور ه //// تأوهي كما تريدي لن يسمعك احد هذا ليس عصر المعتصم

شكرا على تعليقك اختي نوره ومرورك ولكن نحن نختلف من اجل ان نتفق