(( شكراً لكم على تهنئتنا ))
يجب علينا أن نتلمس للآخرين الأعذار إن أخطأو وتجاوزوا حدود الأدب معَنا
فيكف بمن يحاول أن يجاري ولم يهمل من أرسل الرسالة .
فنحن إذا لم يجارينا أحد بعد رسائلنا زعلنا عليه وإذا أرسل هذه الكلمة نزعل عليه فما أصعب تعاملنا مع الناس .
قال النبي صلى الله عليه وسلم (ليس الواصل بالمكافي .........)الحديث .
فمن هذا الحديث حاول أن ترسل الرسالة ولاتنتظر منه مثيلٌ لها (إعمل خير وقطه بحر)
فأجرك على الله فنظرتي أنا (أنه مشغول ) وأرسالها مجاراه فجازه الله خيراً وأختلق له العذر رغم أنها لاتزعل
وأطلب من الإخوة أن يتعاملوا مع الناس كما يحب أن يعاملهم الناس
وشكراً لك أبا رِنــاد
المفضلات