***
ان اهل الحاجة والفاقة الحقيقيين . لايحبون المسألة ولا يلحفون بها
ومن الواجب بحقهم ان نبحث حالهم ونرفع مقالهم
وان نطلب الرفد والعون الكريمين لهم.
فحالات الانكسار التي تهز الناس أكثر من أن تعد أو تحصى .
فالى متى.؟ والى أين ..؟ثم ماذا ..؟
*(والله المعين والمستعان)*
*وكل عام وانتم في
خير وعافية ورحمة من الله*
30/8/1430
____________
المفضلات