عندما غابت التقوى من الله و غاب الرقيب و الحسيب الحقيقي ( الضمير ) ، ثم عندما أنتشرت المحسوبيات و الفساد الإداري و ( الرشوة ) ، حدث ما حدث مع عدم التعميم حتى لا نظلم ذلك الموظف المخلص القابع في الزاوية الضيقة و لا أحد يهتم له أو به ..
نعم فالأمور أصبحت توكل لغير أهلها من المخلصين و أصبح الشخص المتزلف أو القريب من المسئول هو الكل في الكل ..
و الحل هو في الاصلاح الإداري الحقيقي و التوعية .
و الله المستعان
المفضلات