الــــسلام علـيكـم أحبـتي أحببت أن أظـع هـذة المـادة بيـن يـديكـم والله ليـسى لشـيء سـواء أنـي اُحـبكـم فـي الله .

حيـنـما أتأمـل مسـيرة ذالـك الأنـسان وأرى واقـعـه أشـعـر بالأسـى علـية بـل يتفـطر القـلب كمـدآ علـى مصيرة.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


رُحـماك ربي رُحـمااااك