اولا اهلا وسهلا بيك يالعقلاوي
يا اخي بالنسبه للشيعه بلشنا معهم
ليش سلامات وش مبشلك ؟
مره المطاوعه يكفروهم ومره يقولوا مسلمين ومره يقولوا كلام بالنص
وش دخل المطاوعه بالسالفه هات لي على قولتك مطوع كفرهم؟
والمطوع هل هو يجيب من كيسه ولا يقول كلام العلماء؟
طيب انا بسئك وتكفى تجاوبني لا تهرب
من قال ان عائشه زانيه بعد تبرئتها بالقران هل هو مسلم ولا كافر؟؟؟؟
2 من قال ان القران محرف هل هو مسلم ولا كافر ؟
3من كفر الصحابه وقال ارتد الناس بعد رسول الله الا اربعه اشخاص هل هو مسلم ولا كافر؟؟؟؟
ومن دعاء غير الله واستغاث بغير الله مسلم ولا كافر ؟؟
لا اريد ان اطيل عيك الاسئله
لازم فيه توضيح رسمي من هيئه كبار العلماء عشان نعرف نتعامل معاهم
بسيطه هذا احد العلماء المعاصرين
فهذه فتوى للشيخ العلامة عبدالرحمن بن ناصر البراك حفظه الله في حكم الرافضة وقد بين فيها كفرهم وأنهم ليسوا من أهل الإسلام وأن من أظهر منهم الإسلام فإنه يعامل معاملة المنافقين في الظاهر بحيث يقبل منهم ظاهرهم وتجري عليهم أحكام المسلمين في الظاهر أما حقيقة امرهم فهم كفار خارجون عن الإسلام وهذا الرأي هو إختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وهو المشهور عن الإئمة المحققين
سماحة الشيخ استنكر عَليّ أحد الأخوة تكفير الرافضة- المقصود من يقومون بأعمال شركية كالاستعانة و الاستغاثة بالحسين و زيارة و حِج الأضرحة- فقال الأخ (علماً أنه أقدم منى في طلب العلم) أن تكفير عقيدتهم لا يعني تكفير عامة جُهّالهم الذين يُضَلّلون مِن قِبل أئمتهم، ولكن إن نُصِحوا وبُيِّنَ لهم وأقيمت عليهم الحُجة ولم يرجعوا عن تلك العقيدة الفاسدة وجب تكفيرهم ، فما رأي سماحة الشيخ، هل الجاهل منهم معذور بشركه ؟
الحمد لله : الرافضة الذين يسمون أنفسهم الشيعة ، ويدعون حب آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم ، هم شر طوائف الأمة ،وقد كان المؤسس لهذا المذهب يهودي اسمه عبد الله بن سبأ ، وأصحابه السبئية الغلاة الذين ادعوا الإلهية في علي رضي الله عنه ،وورثتهم يألهون أئمتهم من ذرية علي رضي الله عنه ، وهؤلاء كفار بإجماع المسلمين ، وإذا أظهروا الإسلام وكتموا اعتقادهم كانوا منافقين ، وهؤلاء من غلاة طوائف الرافضة الذين قال فيهم بعض العلماء : إنهم يظهرون الرفض ، ويبطنون الكفر المحض ، ومن الرافضة السبابة الذين يسبون أبا بكر وعمر ويبغضونهما ،ويبغضون سائر الصحابة ،ويكفرونهم ، ويفسقونهم إلا قليلا منهم .
وفي مقابل ذلك يغلون في علي رضي عنه وأهل البيت ، ويدعون لهم العصمة ، ويدعون ان عليا رضي الله عنه هو الأحق بالأمر بعد النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بذلك ، وأن الصحابة كتموا الوصية ، واغتصبوا حق علي في الخلافة ، فجمعوا بين الغلو ،والجفاء ، ثم اعتنقوا بعض أصول المعتزلة كنفي الصفات ، والقدر ، ثم أحدثوا بعد القرون المفضلة بناء المشاهد على قبور أئمتهم ؛ فأحدثوا في الأمة شرك القبور ، وبدع القبور ، وسرى منهم ذلك لكثير من طوائف الصوفية ، والمقصود أن الرافضة في جملتهم هم شر طوائف الأمة ،واجتمع فيهم من موجبات الكفر ، تكفير الصحابة ، وتعطيل الصفات ، والشرك في العبادة بدعاء الأموات ، والاستغاثة بهم , هذا واقع الرافضة الإمامية الذين أشهرهم الإثنا عشرية فهم في الحقيقة كفار مشركون لكنهم يكتمون ذلك
لا اريد ان اطيل عليك الفتوى
وهذا تسجيل لشيخ ابن باز
استمع له
هذي يا يوسف ما اتفق معك عليها
خذها والله يهديها علي يديك ان شاءالله وللجنه
ما شاء الله وان بقيت على هذا المعتقد وصارت تسب ابو بكر وعمر امامك هل راح تقول لها عيب يا بنت الناس ؟؟
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : عن الرافضة هل تزوَّج ؟ .
فأجاب :
" الرافضة المحضة هم أهل أهواء وبدع وضلال ، ولا ينبغي للمسلم أن يزوِّج موليته من رافضي .
وإن تزوج هو رافضية : صح النكاح ، إن كان يرجو أن تتوب ، وإلا فترك نكاحها أفضل ؛ لئلا تفسد عليه ولده " انتهى .
" مجموع الفتاوى " ( 32 / 61 ) .
فأنت ترى منع شيخ الإسلام رحمه الله من تزويج الرافضة ؛ لما للزوج من أثر على زوجته ، وأجاز التزوج بالرافضية بشرط أن يرجو أن تتوب مما عليه .
فإن كنت ترى منها توجها للاستقامة على طريق الحق ، ورأيت منها بغضا وتركاً لما عليه أهلها من اعتقادات وأفعال : فلا حرج عليك من التزوج بها . وإن كان الأفضل أن تبحث عن صاحبة دين كما أمر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم
تحياتي لك يا عقلاوي
المفضلات