موضوع مميز
وطرح موفق
تقبل فائق تقديري.
.*.
كثير هو الورد الذابل إثر جفاف أنهار الحنان من لدُن مُزارعه
ولكن ليس كل وردة يعتريها الذبول تميل لآخر بحثاً عن هوية تواجد
كثير من الورد يُغذيه الإيمان بالله
ويقويه الخوف منه ويعلم أن ما أصابه لم يكن لِيخطئه.
:
بقي أن يعلم ذلك المُزارع أنه مسئوول عن ورداته
فليحسن بذره ويُغذي زرعه
:
الحُمراني / عبداللطيف
مقال رائع الفكرة جميل الصياغة
سلم فكرك النور
تقديري
.*.
عندما يكون البستان محاطاً بسور محكم فإنه حتماً سيحافظ على مابداخله ,, عندها لا يستطيع أحد يتسوره
وأنا أقرأ مقالك .. تذكرت قصة يوسف عليه السلام وهو في قصر العزيز / وكيف هيئ له . أن يقطف مايشاء ,, ولكنه كان محاطاً بقوة إيمانيه حفظته بامر الله
مافائدة الورد إذا لم يقدم لمن يستحقة
لماذا إحتفظ هذا المزارع بهذه الورده حتي ذبلة
أخي عبد اللطيف الحمراني
أحد مكاسبي في هذا المنتدى هو قرآئتي لكل إبداع تجود به .
![]()
عبد اللطيف الحمراني
المكير الخطيركلام كبير ياكبير
الوردات الوردات كلن ينتبه لوريداته كلمه ترفع معنويتهن وكلمه تهبطها ابتسامه تسعدهن وتكشيره تبكيهن
كل عام ونت والجميع بخير وعافيه![]()
![]()
ماغيره الله النوى هو يفلقةوأعوذبه من شر خلقة بالفلقمدام قدر الأدمي كم ورقةكنا بضايع ونتعامل بالورقيالله عساها في أتون المحرقةواللي حسبها ريال معها يحترقبعض الأوادم الحقائق تقلقهواللي قلق الله يعينه على القلقشارب كريم وشارب ودك تحلقهوكل العذارء يزينهن لبس الحلقحكيك ذخيره وأنتبه لاتطلقهماعمره عود عقب مايطلق طلق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات