اذكر لكم هذه القصة التي اعجبتني
لشخص اسمه مفضي سليم العصباني رحمه الله
وسمعتها من احد كبار السن حين زرته بعيد الفطر المبارك
،،،،،
وقد تكون القصه معروفه
ويوجد من يعرفها افضل مني لكن حرصاً مني على ذكر مناقب الاولين وكرمهم وبطولتهم احببت ذكرها
،،،،
مفضي العصباني
كان عابر سبيل راكب على ذلوله بديار بلي
واثناء رحلته مَرَ على عَرب ولم يكن هناك رجال وعندما اقترب من بيت الشعر
سمع امرأه تقول لامراه اخرى
كلام يوحي بانهم لا يملكون ما يضيفون به هذا الضيف
،،،،
ولما سمعها مفضي
اوقف ذلولوله ونزل عنها الشداد والمتاع وقادها مسافه
وبركها وعقلها وطلع شبريته
وقال باعلى صوت ( باسم الله اكبر )
ولوجه الله نحر ذلوله التي كان راكبا عليها عندما علم أن هؤلاء العرب جياع ولا يوجد عندهم طعام
،،،
ونادى للعرب بان تعالوا وخذوا من اللحم ما تريدون انتم وجيرانكم
وأطعمهم اطعمه الله من ثمار الجنه
،،،،،
ومن لديه معلومات زياده عن القصه فلا يبخل علينا
،،،
شكرا لكم
المفضلات